طريقٌ مخْتصرٌ - ق ق ج

أسْبلَ جفْنَيْهِ واستَنامَ مستسلمًا لاِجْتِرارِ الأحداثِ الأخــــيرةِ...... تشنّجَ حلــــقُه ُوتصلّبتْ عضلاتُ وجهــــهِ... إمتعضَ ...فَاخْتَصرَ الطّريقَ و استفاقَ!

استنام..اختصر الطريق واستفاق!!‏
لا هو نام فاستراح ولا استيقظ فأنجز! ‏
مبدعة وكفى!‏‎

أسْبلَ جفْنَيْهِ واستَنامَ مستسلمًا لاِجْتِرارِ الأحداثِ الأخــــيرةِ...... تشنّجَ حلــــقُه ُوتصلّبتْ عضلاتُ وجهــــهِ... إمتعضَ ...فَاخْتَصرَ الطّريقَ و استفاقَ!

نجحت الأديبة في صنع هذه الجدلية ..

الإنسان يفر من الواقع ويختصر الطريق عبر اطباق الجفون والاستسلام للأحلام ..

لكن الصورة هنا عكسية تماماً ..

قالطريق المختصرة تكون عبر الاستفاق من حالة الغيبوبة ..

وصناعة الوعي ..

لمواجهة الواقع ..



بشرى العلوي الإسماعيلي

دمت مبدعة

بانتظار المزيد ..







تحياتي ..

لم تغمض أجفان والأحداث دامية
ومضة قوية بحجم الأحداث المؤلمة
أبدعت أديبتنا
ومرحبا بك في الواحة
تحاياي

الكاتبة المبدعة آمال
مرورك على ومضتي بالثناء أثلج صدري
فلك كل المودة والتقدير!

جميل هو الأدب حين يرتدي الواقع حلّة ينسجها بجميل اللغة ، ولا يزركشها بطقوس الخيال
ومضة قصية صادقة وعميقة الدلالة جعلت كل قاريء لها بطلا يخرج من بين سطوره بمطابقتها لواقعه

أبدعت ايتها الكريمة

تحيتي

ومضة جميلة ومؤلمة مكثفة ببراعة ... أليست هذه حالنا أيتها المبدعة الأخت الصديقة ؟؟؟
مودتي وتقديري كما يليق

صدقت أخي وليد
هو حالنَا بكل ما فيه من منغّصات
نسأل الله أن يرحمنا بفضله
.جميلٌ جدا أنْ نتنفّس ذات الشّعور..
و من رئةٍ واحدةٍ
تقديري لقِراءَتكَ الصّائِبة

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضلة

كيف للاجفان ان تغمض مما يحيط بها من اهوال ومواجع

دام قلمك ومرحبا بك في واحة الخير

تقبلي مروري وتحيتي

الأستاذ عايد
ألف شكر لكلماتك الطيبة أيها المبدع
تحيتي لنبض حروفك
وتقديري

قصة قصيرة جدا ، قوية جدا ،

أو ليسَ الطريق المختصر هو الاستفاقة ؟؟؟

الأديبة بشرى العلوي الإسماعيلي ،

أجدد الترحيب بك في واحتك ،

و دمتِ بهذا الألق .

الغالية نادية
لقد كبر حرفي بما حظي به من وقوفك البهي
تقديري

الأخت بشرى ومضة قوية كقوة كلماتها ، وهدف مضمونها
دمت بهذا الألق
تحياتي

الأخ الفاضل الربيع
وقوفك الكبير على حروفي يعطيها معنى آخر من الكبرياء
تقديري

ومضة موجعة ومؤثرة
اللهم بدل أحوالنا لما تحبه لنا وترضاه
وارفع عن الأمة هذه الشدة وهذا البلاء

الأديبة راويــــة
أسعدني حضورك المتأنق بالبهاء و الجلال
تقديري

ومضة مركزة وهادفة
أهلا وسهلا بجميل إبداعك أختي الأديبة بشرى
تحيتي وتقديري

الأديبة:بلابل السلام
دائماً تزيّنين حروفي برقة كلماتك و جمال إطلالتك
وتهدي لها من الجمال ما يزيدها بهاء
تقديري