وعاجز الرأي مضياع لفرصته
حتى إذا فات أمر عاتب القدرا
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وعاجز الرأي مضياع لفرصته
حتى إذا فات أمر عاتب القدرا
إن السلاح جميع الناس تحمله
وليس كل ذوات المخلب السبع
المتنبي
جميل جدا ما سطر في هذه الزاوية وجهد يستحق الإشادة
اعتذر منكم اخوتي
ولكني فرحت بردي على ذلك الشاعر الذي جاء يهجونا في الواحة
خصوصا أني لست شاعرة هجاءة
وقد هجوته
عليك الله ... تأتينا بقول
كأني فيه أقرأ غير جانِ
فمن بيت غبي لا يداني
من الأشعار أنصاف المعاني
لآخر خطه قلمٌ قدير
يجيد القول في قاصٍ ودان
فتهجو أو ويهجو في خواءٍ
من العلم المقدِّرِ والبيان
وإن تك فارسا لحصان قول
فإني اليوم أرثي للحصان
ولم أر في عيوب الناس عيبا
كنقص القادرين على التمام
كان الأصمعي يقول: أهجى بيت للعرب قول الأعشى في علقمة:
تبيتون في المشتى ملاء بطونكم = وجاراتكم غرثى يبتن خمائصا
ويروي أن علقمة لما سمع هذا البيت، بكى وقال: اللهم اجزه واخزه إن كان كاذبا.
الحطيئة يهجو أباه و خاله و عمه
لحاك الله ثم لحاك حقا
أبا، ولحاك من عم وخال
فنعم الشيخ أنت لدى المخازي
وبئس الشيخ أنت لدى المعالي