هذه قصيدة بالسويدية كتبتها منذ أيام وألقيتها في أحد أهم الأمسيات الثقافية التي تنظم سنويا هنا في السويد وأدعى إليها كعضو الشرف الأول منذ ست سنوات.

القصيدة كتبتها خلال ساعات بعد عودتي من مصر وقبل المشاركة في ذلك المهرجان الثقافي أتحدث فيها عما كان من إعادة رسم صور مسيئة تجسد أصحابها في محاولة مني للرد على الأمر وكان رد الفعل استغرابهم من مفاجأة الحديث المباشر عن ذلك أمامهم جميعا ، ومن يدري قد لا أدعى بعد ذك قط ولكن قولة حق ترضي الله أحب إلى نفسي من حفاوتهم.

أرجو أن تحوز على رضاكم وأسأل الله القبول.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تحياتي