جميل

وعين الحب كليلة
اخي وليد
ولكني استشرفت
من احمراره وتفاصيله الممحية الغير ادمية
المشهد في سوريا
نصرهم الله
و هذه رمزية رائعة بكل المقاييس
تحياتي وتقديري

ما أروعك أيها الأخ الحر الجميل وما أروع قراءتك
مودتي كما يليق وتقديري

انها الحالة الانسانية ، التي تحاول ان تقنع نفسها دائما بانها الاجمل والاكمل ، وقليلين هم الذين يدركون الحقيقة ويحاولون التكامل مع الحالة الانسانية عامة


دمت مبدعا

الصديق الأديب وليد
من خلال نصكَ الموجز البليغ ،
فتحت كل احتمالات الرؤى و استشراف الحقيقة ...
مودتي لك وتقديري

ما أقسى أن يستدل زيف كذبة صدقناها في الصغر وعند الكبر اكتشفنا حقيقة الأمر

صدقت أختي المبدعة راوية ... أشكر لك مرورك الأنيق
مودتي وتقديري

السلام عليكم وحمة الله

شاعرنا واستاذنا الكبير

كثيرا من الناس يعشقون هدا الغرور ويتدثروا يثياب الزيف

تكثيف فيه الكثير والكثير للتحليل

جميل القلم وما سطر وجميل الفنان الي فكر وعبر

تقبل مروري وتحيتي

والأجمل من كل هذا هو قراءتك الأنيقة ومرورك الجميل الراقي ... بوركت وسلمت
محبتي وكثير تقديري أيها الجميل

يا الله
أين أردت أن تسقط دلالتها أيها المدهش في تشفير حرفه
مولاي السلاطين
علماء الزور ومفتي الضلالة
إعلام مأجور يخاتل الزعيم ويخدعا الرعية ليخدم المستعمر
اي مرآه تقدر على مواجهة كل هؤلاء الكذبة بزور ما يدّعون

أبدعت لا فض الله لك فاها

تحيتي

ما أجمل مرورك أستاذتي الكبيرة وما أرقى قراءتك
بوركت ودمت دافعة مرشدة
مودتي وكثير تقديري

السلام عليكم أخي العزيز وليد
كنت هنا وقرأت ق ق ج رائعة ,,مكثفة ,اختزلت الكثير في بضع كلمات
هذة القصة ممكن تأويلها لعدة وجوه ,وكلها وجوه هادفة جميلة
شكرا لك
ماسة

بارك الله بك أختي المبدعة ماسة أشكرك على جميل تقريظك وهذا يشرفني من مبدعة بقامتك
مودتي وكثير تقديري

هو ـ كما قرأتها ـ المعجب برأيه.
هو الذي يسن سيفه على عيوب غيره
وينسى عيوب نفسه .
هو من يفتح أذنه لمادحيه ، ويسدها
عن ناصحيه .
هو من يظهر ـ في الصورة ـ شق وجهه
الخالي من ( الدفوهات ) ويخفي شقه المشوه .
قصتك كما اعتدنا منك أيها الرائع مثلك رائعة
زاخرة بقراءات وقراءات
فشكرا لما أمتعنا به حرفك أخي الأديب الكبير /
وليد عارف الرشيد

خالص المودة ، والتقدير .

لله أنت أيها الصديق الحبيب كم يخجلني إطراؤك ومتابعتك الراقية لفقيراتي
دمت أخًا ودافعًا .. لك محبتي وكثير تقديري

أستاذ وليد خير كلام ما قل و دل ....و أنت اختزلت و أصبت.............و المرآة لعبت في الكثير من الأساطير دور البطولات فلولاها لما تعرف البشر عن خلقته.
مع مروري أحكي لك ما يلي.
شيخان يسيران جنبا إلى جنب و فجأة عثر واحد منهما على مرآة فرفعا و نظر إلأى وجهه قائلا لمرافقه:
و الله هذا الوجه ليس غريبا علي و لكن لا أستطيع التعرف على هويته .......
فأخذ الثاني منه المرآة و قال: هات المرآة ربما سأتعرف عليه أنا
فحدق فيها مستهترا ثم أردف :هل خبلت في عقلك ؟ ذاك أنا فقط

المرآه كانت صادقة معه فقد استدرك تفاصيله القبيحة حين نظر إليها
والصوت جاء من أخرى تراه الأجمل، وربما لم تكن منافقة بقولها، وكانت تراه الأجمل فعلا
ربما هي امه
يقول المثل القرد بعين امه غزال

قصة رائعة أخي

شكرا لك

بوركت

ومرورك الأروع شاعرتنا الراقية والتي نشتاق لحضورها بيننا في هذه الأيام
لك كل المودة والشكر والتقدير