غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
للدكتور سمير العمري قوله :
أَنْتِ فِي خَاطِرِي أَجَلُّ وَأَغْلَـى
مِنْ صِفَاقِ الخَلاقِ عِنْدَ البَوَاقِـي
وَرِضَاكِ الأَثِيرُ أَطْيَـبُ عِنْـدِي
مِنْ لَذِيـذِ الرُّمَّـانِ وَالـدُّرَّاقِ
أَنْتِ ذَاتِي وَمُهْجَتِـي وَنِدَائِـي
وَحَنِينِـي وَبَهْجَتِـي وَائْتِلاقِـي
أَنْتِ كُلُّ النِّسَاءِ شَكْلا وَعَقْـلا
وَأَنَـا كُـلُّ وَامِـقٍ كُـلُّ وَاقِ
أَنْتِ أَتْقَى القُلُوبِ مِسْكًا وَنُسْكًا
وَأَنَا المَنْسَكُ الـذِي هُـوَ بَـاقِ
و له أيضا :
لَوْ جِئْتِنِي لَفَتَحْتُ جَنَّـةَ مُهْجَتِـي
وَلَقُلْتُ: يَا نَفْسُ اطْمَئِنِّي وَادْخُلِـي
في حب فلسطين قال :
مَا كُلُّ مَنْ فَارَقَ الأَحْبَابَ مُفْتَـرِقٌ
بَعْضُ الفِرَاقِ يَزِيْدُ الحُـبَّ تَمْكِيْنَـا
لَيْتَ التِي أُوْدِعَتْ رُوْحِي تَرِقُّ لَهَـا
وَلَيْتَهَا مِنْ لَذِيْـذِ الوَصْـلِ تُحْيِيْنَـا
وَلَيْتَ أَنَّا وَمَا أَبْقَـى الزَّمَـانُ بِنَـا
نَعُوْدُ نَمْرَحُ صَفْـوًا فِـي رَوَابِيْنَـا
هُنَاكَ حَيْثُ رُبُوْعِ الأَهْـلِ عَابِقَـةٌ
بِكُلِّ صِرْفٍ مِنَ التَّحْنَـانِ يُنْشِيْنَـا
نُعَاقِرُ الرُّوْحَ حِيْنَاً مِـنْ غَضَارَتِهَـا
مِنَ القُلُوْبِ وَنَسْقِي وُدَّهَـا حِيْنَـا
لَوْلا تَعَلُّلِ مُشْتَـاقٍ لَمَـا خَفَقَـتْ
فِي القَلْبِ مِنْ خَفْقَةٍ بِالشَّوْقِ تُرْدِيْنَا
و له أيضا :
رِفْقَـاً بِقَلْـبٍ بِالصَّبَابَـةِ ذَابَــا
رَشَقَتْـهُ سَهْمَـاً لِلهَـوَى فَأَصَابَـا
إِنْ تَعْذِلُـوهُ فَقَـدْ عَذَلْتُـهُ وَالـذِي
بَرَأَ القُلُـوبَ فَمـا يَـرُدُّ جَوَابَـا
فَتَنَتْهُ يَا وَيْحَ الْهَـوَى كَـمْ حَنْظَـلٍ
غَرَسَـتْ يَـدَاهُ وَبِالمَحَبَّـةِ طَابَـا
أَشْقَى وَأَسْقَى مِنْ كُـؤُوسِ مِزَاجِـهِ
مَـا فِيـهِ يَمْـزُجُ بِالنَّعِيـمِ عَذَابَـا
للشاعر محمد ذيب سليمان :
قـــالت أحـبُّ وفـي عينيَّ أشـــواق
تلمُّ روحي ورشـف الحِــبِّ تريــاق
قلـت اصطفيني فغيمــاتي محملــة
بــالـودِّ جـاءتكِ رغم البُعد تنســاق
كأنهـــا بتـــلات اليـــاســمين وقــد
ألقت بها مع خيوط الضوء آفــــاق
وذي عيوني على الأطباق أرسلها
عربون حـٍّب فهل تكفيــك أحـــداق
وذا احتفــالي ليــوم كنت اذخــــره
حتى أراك , فبــزَّ العمـــرَ إمـــلاق
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم * و لارضيت سواكم في الهوى بدلا
بتمدين لاحت نار ليلى وصحبتي
بذات الغضى تزجى المَطي النواجِيا
فقال بصير القوم : ألمحت كوكبا ً
َ بدا في سواد الليل فردا يمانيا
فقلت له : بل نار ليلى توقدت
بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا
فيا ليل كم من حاجة ٍ لي مهمةٍ
اذا جئتك بالليل ما أدري ماهيا