ما أخبثه بل ما أكذبه !! تعددت نجماته الملهمة و كان الاهداء لواحدة !!
لعلها أحدث أسماء القائمة .
لكن لا غرابة في ذلك ، فمن يكذب في الاهداء يكذب في ما أهداه أيضا ،
و لا يستحق لقب أديب أبدا .
بعيدا عن هذا أقول :
ما لا يخرج صادقا من نزف القلم ، أزعم أنه لا يتجاوز حدقة العين التي قرأته ،
و القارئ العاقل لا بدّ أن يرى بعيني قلبه و عقله حتى لا يسقط في فخ الكذب .
=======
ذكرتني قصتك بطرفة قرأتها يوما و أذكر فكرتها دون التفاصيل ،
تحكي الطرفة عن فتاة ذهبت إلى خطاط و قالت له
: أرجو أن تكتب لي العبار التالية : "إلى حبي الوحيد "
قال لها : حاضر
قالت له : أريد منها خمسة من فضلك .
=====
العزيزة زهراء المقدسية ،
في إبداعاتك طعم المعرفة و الفكر الذي أحبّ .
دمت بكل خير .