خالد الكاتب
عيني أكنتُ عليكِ مُدعياً
أم حينَ أزمعَ بينهم خُنتِ
إن كنتِ فيما قلتِ صادقةً
فعلى فراقهِم ألا بنتِ
يـوميـــات رمضـانيــة ( لقمان و زكيــة )» بقلم هشام عزاس » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل تعلم مامعنى اللهمّ إنّك عفو تحب العفو فاعف عنّا ؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيها العمر» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (تبسم البدر في ليلي فأيقظني)» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» الذقن في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لو كانت الدنيا تدوم لأهلها» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: عبدالله بن عبدالرحمن »»»»» حلمٌ قصيرٌ جداً» بقلم أحمد عيسى » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خالد الكاتب
عيني أكنتُ عليكِ مُدعياً
أم حينَ أزمعَ بينهم خُنتِ
إن كنتِ فيما قلتِ صادقةً
فعلى فراقهِم ألا بنتِ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
خالد الكاتب
هَبني أسأت وكانَ ذَن
بي مثل ذَنبِ أبي لَهَب
فأنا أتوبُ كما أسأ
تُ وكم أسأتَ ولم تَتُب
خالد الكاتب
جُد وعد مُغرماً هجرتَ مَليا
وَكَذا من سلا وكانَ خَليا
يا مَلياً بالحُسنِ لبَّيكَ بالإح
سانِ والعطفِ حيثُ كنتَ مليا
أتترك إتيان الزيارة عامدا
وأنت عليها لو تشاء قدير
فألفي ملء ساحته قبولا
وأبصر في مسالكه اهتماما
وألمح في طويته عتابا
وأقرا في محياة كلاما
خالد الكاتب
أيُّها المُسهِرُ طَرفي
نَم هَنيئاً نم هنيَّا
ما الذي ضَرّكَ لو كُن
تَ بما قلتَ وفِيَّا
يا مَلياً بالذي أه
واهُ بالحُسنِ مَليَّا
صِل فَقيراً كان لولا
سِحرُ عينيكَ غنيَّا
خالد الكاتب
هذا فعالُ الفِراقِ فاستبنِ
واشكُ إلى اللَهِ حادثَ الزمنِ
يا فرقةً زادتِ الفوائدَ ضنىً
ووكلتهُ بالشوقِ والحَزَنِ
يا مر بينِ الحبيبِ مُكتَئِباً
وَلم يَزل آفةً على البَدَنِ
يا قلبُ ماذا لقيتُ منكَ فيا
ليتكَ قبلَ الفِراقِ لم تكنِ
لأن التسامح نقطة ضعفي
فما زلت تحظى بودي ولطفي
وما زلت تطعنني كل يوم
فلا يتصدى لطعنك سيفي
مانع سعيد العتيبة
ومن نفس القصيدة
حبيباً تظل برغم دمائي
يلون كفيك يا جرح كفي
ومهما يكن لن أصيح احتجاجاً
ولا لن أقول لسيفك: يكفي
مضى عنا زمان الود حتى
تحول حسنه فينا لقبح
وليس يفيدني منك اعتذار
ولايجدي التراجع والتنحي
ولست مبدلا حبي لكره
ولا عز الجبال بذل سفح
سأمضي راحلا مافي ضميري
مشاعر مبغضٍ أو شعر مدح
معاركنا انتهت أفلا اتراني
رميت مهندي وكسرت رمحي
مانع سعيد العتيبة