- قال متمم بن نويرة:
وكنا كندماني جذيمة حقبة *** من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كـأني ومـالكا *** لطول اجتماع لم نبت ليلة معا
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل تعلم مامعنى اللهمّ إنّك عفو تحب العفو فاعف عنّا ؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيها العمر» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (تبسم البدر في ليلي فأيقظني)» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» الذقن في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لو كانت الدنيا تدوم لأهلها» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: عبدالله بن عبدالرحمن »»»»» حلمٌ قصيرٌ جداً» بقلم أحمد عيسى » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رمضان .. حكاية نور.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
- قال متمم بن نويرة:
وكنا كندماني جذيمة حقبة *** من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كـأني ومـالكا *** لطول اجتماع لم نبت ليلة معا
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
فَسَوْفَ إذا فَكَّرُوا يَعْلَمُونَ * أَجَيْبُكَ أَمْ جَيْبُهُ أَنْصَحُ
وَمَنْ هُوَ في قَوْلِهِ صَادِقٌ * وَمَنْ أَمْرُهُ مُبْرَمٌ مُوجَحُ
فَكَادَ لِمَوْعِظَتي يَرْعَوِي عَن * الجَهْلِ والمُرْعَوِي المُفْلِحُ
فَأَدْرَكَهُ مِنْ هَوَى تُكْتَم * عَقَابِيلُ أَهْوَنُهَا يَجْرَحُ
العرجي
ماذا تقول لافراخ بذي مـرخ * زغب الحواصل لا ماء ولا شجر
اقعدت كاسبهم في قعر مظلمة * فأعفو عليك سلام الله يا عمر
الحطيئة
يستسمح عمر بن الخطاب
عندما حبسه في هجائه الزبرقان
عتاب طريف للحمدوي
قُل لِاِبنِ حَربٍ مَقالَةَ العاتِب
وَلَستُ فيما أَقولُ بِالكاذِب
أَما رَأَيتَ الرَفّاءَ يُحزِنُني
بِرَفوِهِ طَيلَسانَكَ الذاهِب
أَفناهُ جَورُ البِلى عَلَيهِ كَما
أَفنى الهَوى عُمرَ خالِدِ الكاتِب
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
عرقلة الكلبي
أَنا السَّمَوْءَلُ في حفظ الوداد لهم
وهم إِذا وعدوا بالوصل ، عُرقوبُ
عرقلة الكلبي
صدّ الحبيب، وذاك دون فراقهِ
ومن الذي يبقى على ميثاقهِ
كشاجم
لم أرضَ عَنْ نفسي مخافةَ سُخْطِها
وَرِضَى الفَتَى عن نفسه إغْضابُها
ولو أنَّني عنها رَضيتُ لقصّرَتْ
عما تُريد بمثِلهِ آدابُها
وتَبيّنَتْ آثارُ ذاكَ فأكثَرَتْ
عَذْلي فطالَ فيه عِتابُها
كشاجم
تَجَنّتْ وما لي في التَّجَنيِّ مِنْ ذَنْبِ
وأقرَرْتُ إذْ لَمْ أَجْنِ خوفاً من الذَّنْبِ
ولو أنَّ ما بي من هواها بِصَخْرةٍ
لأَنَّتْ من الشَّوْقِ المبرح والكَرْبِ
وهوّنَ ما بي بيتُ شِعْر سَمِعْتُهُ
تَغَنَّتْ بِهِ يوماً معلِّلَةً الشُّرْبَ
لعلَّ الذي يَقْضي الأمُورَ بِعِلْمِهِ
سَيُدنِيكَ بعد النأي من حَبَّةِ القَلْبِ
كشاجم
عاداتُ طَيْفِكَ أن يُعاوِدْ
فيَبِيتُ بين يدٍ وساعِدْ
وأراهُ صدَّ فقد صَدَدْ
تُ عن الرُّقاد وكُنتَ راقِدْ
لئن سائني ان نلتني بمساءة
قد سرني اني خطرت ببالك