كُلٌّ لَهُ فَنٌّ وَقَل
بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه
أَلِفَ الضنى لَمّا هَجَر
تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه
ما كانَ ظَنّي في هَوا
كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كُلٌّ لَهُ فَنٌّ وَقَل
بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه
أَلِفَ الضنى لَمّا هَجَر
تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه
ما كانَ ظَنّي في هَوا
كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أرى للصبا وداعا
وما يذكر اجتماعا
كأن لم يكن جديرا
بحفظ الذي أضاعا
وقلنا لهم وقالوا
وكل له مقال
و يقول شاعر أخر في الاعتذار
الحب يُشفي كل جرح عاصفٍ *** فالجذرُ يحمل أثقلَ الأغصانِ
أغصاننا كم قطِّعت وتكسّرت *** لكنها عادت بزهرٍ ثاني
فأنا وأنت كبلبلين تآلفا *** وتحالفا في السعد والأحزانِ
أنا بيتُ قلبك في الفصول *** جميعها يا منزلي ووسادتي وأماني
أبيات شعر عن العذر والاعتذار
قال الإمام الشافعي:
قيل لي قد أسى عليك فلان ** ومقام الفتى على الذل عار
قلت قد جاءني وأحدث عذرا ** دية الذنب عندنا الاعتذار
وقال الإمام الشافعي أيضًا:
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا ** إن بر عندك فيما قال أو فجرا
لقد أطاعك من يرضيك ظاهره ** وقد أجلك من يعصيك مستترا
وقال أبو علاء المعري:
فذاك أوان تخضر الروابي ** لناظرها وتبيض الوذار
أيلقى العذر أم أبت الخطايا ** قديما أن يكون لك اعتذار
وقال أبو فراس الحمداني:
ولي في كل يوم منك عتب ** أقوم به مقام الاعتذار
حملت جفاك لا جلدا ولكن ** صبرت على اختيارك واضطراري
وقال أيضًا:
إلى كم ذا العتاب وليس جرم ** وكم ذا الاعتذار وليس ذنب
وقال ابن الرومي:
يا أخي أين ريع ذاك الإخاء ** أين ما كان بيننا من صفاء
أنت عيني وليس من حق عيني ** غض أجفانها على الأقذاء