المتمرد - ق ق ج

وقفة أمام المرآة تزيد عن الساعتين
دماءً تغلى فى أم رأسه
تصارع أفكـار ينتهـى بموت أحدهمـا
وقرار يخرج مع الشهقة الأخيرة
"لابد أن أغير المزين الخاص بـى !!!

________
كُتبت بتاريخ
28/3/2012
الساعة
8:00 ص بتوقيت القاهرة
سلامى وبعد /
أحمـد عبد الفتاح الشهيبى

وقفة أمام المرآة تزيد عن الساعتين
دماءٌ تغلى فى أم رأسه
تصارع أفكـار تنتهـى بموت أحدهمـا
وقرار يخرج مع الشهقة الأخيرة
"لابد أن أغير المزين الخاص بـى !!!

حمدا لله أن آل به الحال لتغيير المزين فقط
فالكثير يستنكر الواقع ويرى العيب كل العيب في المرآة
وينسى أنها مجرد انعكاس لواقعنا سواء رضينا به أم أبينا ؟!
ومضة ذكية أديبنا الرائع
حبذا فقط المراجعة قبيل النشر لتزداد ألقا
هل كانت وقفةٌ أو وقَفَ ؟
تحاياي

دائما أقرأ لك أفكارا طيبة و رسالة هادفة في قصصك ،

لكن إخراجها ينقصه بعض التركيز في تقويم اللغة و الأسلوب و الصياغة .

الأديب أحمد الشهيبي

دمت بكل خير .

ما لك يا رجل ؟
ولم يسلم رأسه لغيره يعبث بها ؟
ألم يسمع عن ( ماكينات ) للحلاقة
يسهل عليه استخدامها ليتحكم هو في طول أفكاره ...
أأأأقصد شعره ؟
جميل ما أسمعه منك أخي الرائع / أحمد الشهيبي
دائما أنت رائع
مودتي

وقفةٌ أمام المرآة تجاوزت الساعتين
شرنقة من الفكر تحيط برأسهُ
دموع تجرى بغزارة, فرح عارم !!
وقرار يخرج مع الشهقة الأخيرة
" لابد أن أغير المزين الخاص بـي!!!

فكرة ملفتة بعمقها وذكاء زاوية طرحها
ورمزية موفقة في مشهد أحسنت تخيله

وكدائما الخطأ في الآخر وعيوبنا منسوبة إليه

أحسنت ايها الكيرم

اهلا بك في واحة الخير

تحيت

هناك مثل يقول :الجمل ما بينظر لعوجة رقبته

وهذا ما حصل مع بطل قصتك
وكان الضحية المزين


ومضة جميلة وهادفة
تقديري الكبير

حمدا لله أن آل به الحال لتغيير المزين فقط
فالكثير يستنكر الواقع ويرى العيب كل العيب في المرآة
وينسى أنها مجرد انعكاس لواقعنا سواء رضينا به أم أبينا ؟!
ومضة ذكية أديبنا الرائع
حبذا فقط المراجعة قبيل النشر لتزداد ألقا
هل كانت وقفةٌ أو وقَفَ ؟
تحاياي

أستاذتى / آمال المصرى
هذة فئة من المجتمع تعاملت معهـا
فكر لا يرتقى الى ادنى المراحل
وادعو الله ان يعيد الامور الى نصابها الصحيح
اما بالنسبة للمراجعة
اعدك بأنى سالتفت اليها لاحقاً
اعذرى تهورى
سلامى وبعد /

ومضة قوية بأسلوب ساخر
ومشهد جميل
أشكرك

الطرح جميل
ولكن الفكرة صغيرة على أن تكون موضوعا لولا إسقاطها الاجتماعي

شكرا لك أخي