مو بدينا

إن لم يكن الغرور لك أ . وليد عارف
فلمن يكون ..
كن مغرورا وأتحفنا بروائعك
تحياتي

بوركت أخي المبدع عصام أشكرك على بديع مرورك
مودتي وتقديري الكبيرين

غمرني لحنها بشجنه وحرفها بروعته، وترنمت في خاطري الحروف تحاول الهطول محاكية جمالها
لكنني وجدتها أرق من أن أخربش فيها ولست أضمن تمكني من اللهجة
فقلت أكتفي بالتصفيق إعجابا
وأعدك ...
سأحفظها، لعل ذلك يمنح ذائقتي ميزانا أستعين به في محاولة لاحقة

نص رائع عذب سلسل يتحداني ان لا أعود لقراءته ... الآن
لله انت ما أروعك

أهلا بك ومرحبا شاعرنا

تحيتي

والله إنك تخجلينني وكذا حروفي حين تمرين وحسبي أن تفعلي أيتها الكبيرة ...ليتنا نقرأ لك ردًا بالتأكيد سيكون بنكهة الكبار .. شكرًا لمرورك الوارف
ومودتي وكثير تحايا

لا والله يا شاعرنا

مو بيدينا

شجن شفيف مغنّى

لنا ولك الله

بوركت وسلمت

.

أشكرك كل الشكر أستاذنا الشاعر الكبير على بديع مرورك واعذر تطفلي على اللهجة ولكنها لهجة كل القلوب المحبة التي يروق لها الشجن
محبتي وتقديري كما يليق

اضحك الله سنك اخي ماهر
جميل تعليقك
ومرورك اجمل
وليعذرني اخي وليد لتطفلي على متصفحه مرة اخرى

اضحك الله سنك اخي ماهر
جميل تعليقك
ومرورك اجمل
وليعذرني اخي وليد لتطفلي على متصفحه مرة اخرى

لا انت تمر كل يوم لو انت عاوز يا حبيبي .... بس ماهر علق هناك عند حبيبنا حمادة يبدو بلشت أعراض الشيخوخة يا عمنا

جميلة بلهجتها العراقية ونبضاتها الشجية ولحنها البديع
استمتعت بجميلتك شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

قصيدة رائعة بلهجتها، خفيف إيقاعها، جزلة كلماتها
ممتعة بذلك الإيقاع الموسيقي العذب
قدير أنت في الفصحى أو في العامية
في الصغر أو في الكبر
دمت متألقا مبدعا.

معزوفة شجية على أوتار من حروف بلهجة محببة عراقية
إحساس راقي، وروعة في الصياغة فطربنا وانتشينا.
تحياتي.