يسعدني ويشرفني أن أقدم المجموعة الثالثة من نصوص أديبنا الكبير: الدكتور وليد
والتي حظيت بالترجمة الراقية من طرف أديبنا الكبير الأستاذ عبد المجيد
امتناني كبير على المتابعة
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
يسعدني ويشرفني أن أقدم المجموعة الثالثة من نصوص أديبنا الكبير: الدكتور وليد
والتي حظيت بالترجمة الراقية من طرف أديبنا الكبير الأستاذ عبد المجيد
امتناني كبير على المتابعة
وَصَلْتُ قَادِمَاً مِنْكِ إِلَيْك !!!!!!
اكْتَشَفْتُ لِتَوِّي أَنَّ نَفْسِي .... مُنْذُ عُصُوْرِ الْفِتْنَةِ الْأُوْلَى تُعِدُّ فِي هذَا الصَّدْرِ حَوَاضِنَ لِهَمْسِك!!!!!!!
Me voila arrivé, revenu de toi, me dirigeant vers toi… i
Je vins de découvrir que depuis les ères de la première séduction, je prépare en moi les couvaisons pour tes chuchotis.
أَيْ رَفِيْقَةُ ... دُوْنَكِ أَحْرُفِي عَلِّقِي مَا شِئْتِ عَلَى مَشَاجِبِهَا مِن الظُّنُوْنِ ... حَتَّى يَرْفَعَ سِتَارَتَهُ الْيَقِيْن !!!!
Ah Camarade…Prends mes écrits..Accroches-y toute crainte…jusqu’à ce que Certitude tire ses rideaux.
عِنْدَمَاكَانَتْ حُقُوْلُكِ تَعْزِفُ بَعْضَ الَّذِي فِي خَوَاطِرِهَا..... كَانَتْ لِغُيُوْمِي مَهَمَّةُ تَفْسِيْرِ ذَاكَ الشَّجَن!!!!!
Quand tes champs interprétaient certaines de leurs afflictions,,, mes nuées assumaient la fonction de les expliquer.. !!!!
أَيًّهَا الْحُبُّ... إِنْ لَمْ يُكُنْ فِي صَحَائِفِ خَطَايَاكَ،إِلَّا إِثْمُ دَمْعَتِهَا... فَقَدْ تَمَّتْ ضَلَالَتُك!!!!!
Ah ! Amour! …s’il n’y avait eu dans les missels de tes péchés que celui de sa larme… ton aberrance aurait été déclarée accomplie .. !!!
يَتَأَلَّقُ الصَّبَاحُ حِيْنَ يَكُوْنُ طَيْفُكِ أُفُقِي،وَهَمْسُكِ أُغْنِيَتِي،وَأَنْفَاسُكِ عَبِيْرِي... ثَمَّةَ مَا يَطْوِي الْمَسَافَات ِطَيَّ السِّجِلِّ،وَيَجْعَلُكِ أَقْرَبَ مِنْ أَيِّ وَقْتٍ مَضَى... مَا أَرْوَعَ ثُلَاثِيَّةَ الْحُلُمِ الْيَقِيْن.. صَبَاحَنَا،قَهْوَتَكِ،وَن َشْوَتِي!!!!!
La matinée s’illustre quand mon horizon fut ta silhouette, ton chuchotis fit ma chanson et ton haleine ma fragrance..Quelque chose ploie les distances comme on plie un ouvrage, et te rend plus prête que jamais..Qu’elle est belle la trilogie du rêve certain qu’est : notre matinée, ton café et ma quiétude. !!!
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 20-04-2012 الساعة 02:13 PM
لَيْتَكَ يَا حُبُّ لَمْ تَسْقِهَا مَا يَحُوْلُ بَيْنَهَا وَبَيْنَ النِّسْيَان ... يَبْدُو أَنَّنِي أَثْقَلْتُ عليها مَوَاجِعَهَا .. فَأَوْجَعَتْنِي !!!!!!
Amour, ah si seulement tu ne l’as pas abreuvée ce qui l’a rendue réticente…Il parait que j’ai alourdi ses douleurs,, alors elle me les a infligées…!!!
الأخت الراقية نادية لعمري إن مرورك هذا أسعدني جدًا علاوةً على أنه فضح تقصيري في التأكيد على هذا الموضوع فالصديقة الاخت بشرى قدمت بالإضافة إلى تشريفي بتقديمها في الواحة العمل الفني الجمالي باختيار الصور وألوان الكتابة المناسبة بقراءة رائعة للنصوص بحيث تماهت اختياراتها مع روح الفكرة وكما ذكرت فإن له أطيب الأثر فلها الشكر المضاعف ولا كلمات تفيها حقها ... بارك الله بها ووفقها وأجزل لها ما تستحق من العطايا
ولك كل التقدير والامتنان على تشريفي بالثناء والتنويه الذكي
مَنْ غَيْرِي يُوْقِنُ بِقُدُرَاتِهَا ؟ وَمَنْ غَيْرُهَا يُتْقِنُ فِي مِهْرَجَانِ الْمَطَرِ .... اخْتِيَارَ الْحَقْلِ وَسَمْتِ الْغُيُوْم؟؟؟؟؟
Qui, à part moi, croit à ces facultés ? Et qui, à part elle, fignole sous la pluie du festival, Choix du prés et Zénith de nuées. ?? i