لا تـأبـه لـهـم

لَا تَأْبَهْ لَهُمْ
من وحى أحداث 25 يناير || من دفترٍ قديم

يَا صَاحِبِى
دَعْ عَنْكَ حِمْلَكَ وَ اسْتَرِحْ
وَ دَعِ الكِلابَ يُصَوِّبُونَ
تِجَاهَ مَيْدَانِ الأُسُوْدِ نِبَاحَهُم
فَأُسُودُنَا
لَنْ تَبْرَحَ المَيْدَانَ حَتَّى
يَسْتَعِيدُوا مَجْدَهُم

دَعْهُمْ يَصُبُّونَ القَنَابِلَ
وَ الرَّصَاصَاتِ الرَّخِيصَةَ
فَوْقَ أَجْسَادِ الشَّبَابِ وَ يَسْفِكُونَ دِمَائَهُمْ
فَلَسَوفَ تَنْبُتُ مِنْ دِمَائِهِمُ الأَبِيَّةِ
صَرْخَةٌ كُبْرَى
تَشُقُّ صُدُورَهُم

دَعْهُمْ عُرَاةً
يَحْتَمُونَ بِخَوْفِهِم خَلْفَ السِّلاحِ
وَ يَسْتُرُونَ عِدَائَهُم
فَلَنَا الشَّهَادَةُ فِى سَبِيلِ بِلادِنَا
وَ لَنَا الحَيَاةُ كَرِيْمَةٌ
وَ لَنَا الكَرَامَةُ وَ الإِبَاءُ ..
وَ مَا لَهُمْ

فَارقُدْ بِقَبْرِكَ يَا صَدِيقِى مُنْعَمًا
بِالعِزَّةِ العَصْمَاءِ
لا تَأْبَهْ لَهُمْ

جميلة هذه اللوحة مؤثرة وبجرس بديع ... رحم الله شهداء الأمة وبارك لمصر وأهلها ولكل بلاد العرب المسلمين
سعدت بالمرور لأنهل هذه المشاعر الأبية الحرة
مودتي وتقديري كما يليق

فَارقُدْ بِقَبْرِكَ يَا صَدِيقِى مُنْعَمًا
بِالعِزَّةِ العَصْمَاءِ
لا تَأْبَهْ لَهُمْ


كنت هناك وهذه من اصدق الشعر التي وصفت حالنا وحالهم
تحياتي اخي الفاضل محمد عبدالقادر
ورحم الله الشهداء الابرار وواسى جرحاناالكرام
واتمم لنا ثورة عنوانها الميدان
تحياتي وتقديري وشكري
دمت رائعا مبدعا

ﻳَﺎ ﺻَﺎﺣِﺒِﻰ
ﺩَﻉْ ﻋَﻨْﻚَ ﺣِﻤْﻠَﻚَ ﻭَ ﺍﺳْﺘَﺮِﺡْ
ﻭَ ﺩَﻉِ ﺍﻟﻜِﻼﺏَ ﻳُﺼَﻮِّﺑُﻮﻥَ
ﺗِﺠَﺎﻩَ ﻣَﻴْﺪَﺍﻥِ ﺍﻷُﺳُﻮْﺩِ ﻧِﺒَﺎﺣَﻬُﻢ
ﻓَﺄُﺳُﻮﺩُﻧَﺎ
ﻟَﻦْ ﺗَﺒْﺮَﺡَ ﺍﻟﻤَﻴْﺪَﺍﻥ
أحسنت قولا ومقالا يا شامخ..فالصوت المرتفع لا يصدر إلا عن الطبل الأجوف
محبتي والتقدير

نص شعري جميل ومشاعر رائعة رُسمت في مشهد بديع تصويرا ومنساب لحنا

احسنت شاعرنا
لا فض فوك

أهلا بك ف يواحتك

تحيتي

احسنت التقاط الصورة بوضوحها والقها واحاسيسها

صادقة هي اللقطة عميقة واسعة الطيف

تحكي قصة واقع من عاشها وعايشها

دمت بخير

ما أجمل هذا الانهمار الشعري البديع وهذا الجرس الخلاب بمشاعر جياشة فلا فض فوك!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

فأسودنا لن تبرح الميدان حتى يستعيدوا مجدهم ..
آه ... لو يعلم شبابنا أنهم الأسود الحقيقيون ، وأن أصوات من يعكس نور الحقيقة نباح كلاب
الله أكبر صرخة مدوية تملأ قلوب هتّافيها امناً وأماناً وتملأ قلوب أعدائهم خوفاً وارتباكاً
سلمت ، .. وطاب شعرك

جميلة هذه اللوحة مؤثرة وبجرس بديع ... رحم الله شهداء الأمة وبارك لمصر وأهلها ولكل بلاد العرب المسلمين
سعدت بالمرور لأنهل هذه المشاعر الأبية الحرة
مودتي وتقديري كما يليق

الشاعر الكبير
لهو شوف للقصيدة و صاحبها مرورك
كل التحية
و العذر سلفًا عن التأخير
محبتى

فَارقُدْ بِقَبْرِكَ يَا صَدِيقِى مُنْعَمًا
بِالعِزَّةِ العَصْمَاءِ
لا تَأْبَهْ لَهُمْ


كنت هناك وهذه من اصدق الشعر التي وصفت حالنا وحالهم
تحياتي اخي الفاضل محمد عبدالقادر
ورحم الله الشهداء الابرار وواسى جرحاناالكرام
واتمم لنا ثورة عنوانها الميدان
تحياتي وتقديري وشكري
دمت رائعا مبدعا

الحبيب الشاعر
ما أملك سوى ( آمين )
أفتقدك أيها الكريم
محبتى