أعطني يداً...

الأخت الطيبة والأديبة المبدعة ريمة الخاني ، أشكرك على كلماتك الجميلة ، ومضمون نصّك الواعي ، وأسلوبك الراقي ... فللهِ أنتِ ما أروع نصوصك وما أنضجها ، بارك الله في سعيك يا صاحبة المشرب الإيماني ..
دمت في رعاية الله وحفظه
تحياتي ومودتي

أعطني يداً بيضاء نظيفة..

أعطك روحي...

وانس مامضى بيننا لأننا بشر..

أعطني يداً مباركة أعرف بها مكاني من العالم...

أعرف بها الحقيقة وأعرف من خلالها نفسي...


السلام عليكم
نعم يا ريمة ,,الإنسان يصبح أقوى وأكبر وأعظم مع الرفقة الكبيرة والعظيمة والقوية
الإنسان بطبعة يحب من يأنس به ,فالوحدة قاسية
معك كل الحق بهذا
ولكن رفقة البشر تحتاج صبرا ,,ونفسا طويلا ,حتى لو كان مع أقرب مخلوق
لذا أعط لوحدك كل ما عندك ولا تنتظري أي أحد
وإن جاء كان خيرا ,وإن لم يأت ,,,,,,,,,,,,,,,,
نصك جميل مؤثر
شكرا لك
ماسة

نعم هذا صحيح لذا فكرت بتغيير آخر النص فعوضا عن كلمة : نداء: دعاء
لك التحية والتقدير دوما لحرصك على المرور

وهل يبدأ العمل الطيب والغايات النبيلة إلا بالأحلام ؟... نصٌ شفيفٌ تلقائي آسر
بوركت مبدعتنا الأخت ريمة وبورك الحرف الزاهي الرقيق
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الألق

مرورك أستاذنا الكبير يعني لي الكثير فشكرا ثم شكرا
كل التقدير

قول حالم وبوح شفيف بمنثور من الحرف حمل حسا راقيا ونداء ساميا
وكأنما تفتحين الأبواب بدعوة للمصالحة والسلام
فليت نداءات الخير تلقى أذنا تسمع

أعطني قلبا يسع العالم..أعطك روحي...

كان الانسياب بديعا والنص متواصلا، ثم انقطع فجأة فلم أجد طريقي فيه عند قولك "يستوعب عقلي وفكري .."
وكأني بـ " أعطك روحي" قبلها جاءت في غير موقعها فقطعت الطريق على ما تلاها

مسكون حرفك بالروعة ومشرق ما يحمل من مشاعر

تحيتي

سألني موظف في المطار عما أحمل في حقيبتي....

أجبته

أحمل وطنا في حقيبتي ..

وقطرات الدموع في محفظتي ...

وعطر محبة الناس التي لا تغادر مكانها مهما أبتعدت

قال ..أظن أنه لا يوجد جهاز يكشف في الشاشة هذه المحتويات.



الرائعة ريمة الخاني

حروفك تصافح الروح وتحي رفات الآمال .

الأخت الطيبة والأديبة المبدعة ريمة الخاني ، أشكرك على كلماتك الجميلة ، ومضمون نصّك الواعي ، وأسلوبك الراقي ... فللهِ أنتِ ما أروع نصوصك وما أنضجها ، بارك الله في سعيك يا صاحبة المشرب الإيماني ..
دمت في رعاية الله وحفظه
تحياتي ومودتي

شهادة اعتز بها جداجدا بارك الله بامثالك من الكرام
وفقك الله واكرمك

قول حالم وبوح شفيف بمنثور من الحرف حمل حسا راقيا ونداء ساميا
وكأنما تفتحين الأبواب بدعوة للمصالحة والسلام
فليت نداءات الخير تلقى أذنا تسمع

أعطني قلبا يسع العالم..أعطك روحي...

كان الانسياب بديعا والنص متواصلا، ثم انقطع فجأة فلم أجد طريقي فيه عند قولك "يستوعب عقلي وفكري .."
وكأني بـ " أعطك روحي" قبلها جاءت في غير موقعها فقطعت الطريق على ما تلاها

مسكون حرفك بالروعة ومشرق ما يحمل من مشاعر

تحيتي

نعم ربما..وهذا يجعلني أحذفها عند طباعة النصوص وجمعها بكتاب..
شكرا لك ولقراءتك الواعية بمحبة وقوة..
الف شكر

سألني موظف في المطار عما أحمل في حقيبتي....

أجبته

أحمل وطنا في حقيبتي ..

وقطرات الدموع في محفظتي ...

وعطر محبة الناس التي لا تغادر مكانها مهما أبتعدت

قال ..أظن أنه لا يوجد جهاز يكشف في الشاشة هذه المحتويات.



الرائعة ريمة الخاني

حروفك تصافح الروح وتحي رفات الآمال .

نعم صدقت أيها الطيبة فهل محبة الوطن يمكنهم حذفها من قاموسنا؟
لا أظن..
محبتي لك أيتها الوارفة

دعوة للمحبة ، وياسمينات تنثرها كلماتك فيعم الصفاء .

لامكان هنا إلا للأحلام ، ولمشاعر طيبة لا يضيق بها الزمان .

الأديبة ريمة الخاني ،

دمت وألوان النقاء في حروفك .