هو وأنا

منذ السّطر الأوّل
و الحرف الأوّل
و الوجع الأوّل
و الـ أنت الأوّل
و الـ هو الـ الّذي يسكن القاع... بل إنّ القاع أسمى و أرفع...
منذُك...
قرأت الوجع جليّا... مليّا... شديدا... حديدا
لا بارك الّله فيمن يريق الدّم و في قلبه كفرٌ مع سبق إصرار و ترصّد...
مع سبق إذلال لوجوهٍ كرمها اللّه... لأرواح أعطاها اللّه حقّ التنفّس والكينونة..
قد كتبتَ فأوفيت... و قرأت فتألّمت صمتا... و عجزا عن " كشّ " ــه ذبابَ صيف


أستاذي الرّائـــــــــع
مودّتي و ألف
مساؤك الصّبر

ونحن حصدنا سنابل الروعة هنا
جمال آخاذ ونبض رقراق
من القلب شكرا ألف شكر .

تحية تليق بهذا المرور الراقي وشهادة أعتز بها من قديرة مبدعة
تقديري وامتناني بلا حدود

لاتزال شريحة كبرى منشغلة حاليا في فتاوى تحريم أو إباحة الأغاني،بينما في أماكن أخرى أرصفة ترصف بالدم،

لكم ولنا الله وهو على كل شيء قدير.


تقدير أيها العزيز..

نعم أيتها الأبية ومن له الله فلا يبالي .إلا بالنتائج مهما كلف الثمن .. أحييك على بديع المرور أيتها القديرة
مودتي والتقدير

بينما كان جوهر الأدب الراقي يتشظى على مرمى الدهشة والإعجابا محاذيا أرصفة النور , كان صوت الألم وطلاقات الأعيرة النارية تلتهم براعم النجوم على ضفة الأخرى لهذا الوجع الذي التقينا به في محطة النهار..وكأنه لم يأت هذا النهار الا ليمسح آثار الدموع من وجنات القمر في هذا الليل المسدل أستاره الفارد أجنحته .

الأديب الشاعر وليد عارف الرشيد
كنت مذهلا وكنت موجعا .

دام ألق الحرف فـ به نرتفع عن الألام التي تعشش في حويصلات الزمن.

أحييك وأشكرك شاعرتنا القديرة على هذه القراءة وهذا المرور الماتع الجميل
مودتي وكثير تقديري

أشفق على النحلة التي ستقرصني لأن الموت المحقق هو نصيبها..ليس لأني سام

هي حقيقة علمية مؤكدة

الله الله

لله ما أطيب قلبك أستاذ / ماهر
أهديك نحلا ـ يا رجل ـ فتهديني وردة
كان أجدر بك أن تهديني ( دبورا )

في انسجام و انتظام ،بلغة يتعثر الموج بين حروفها..وتحلق النوارس لأصدائها..
يكشف لنا الأديب القدير وليد عارف عبر رحلة الكلمة البديعة ؛ الأحاسيس المدفونة الموجعة ليجعلها تخترق أفق الكتابة وتعبر عن الجرح القومي ؛ وعن الجسد العربي المثخن بالجراح ..مما يمنح النص عنفا ذاتيا مفتوحا على عدة قراءات ..
دمت أيها المبدع رائعا.. بين حروفك ..تنام الفراشات بين سندس الياسمين المخملي..
وخلف السطور..تستيقظ الأحلام..تحرس الأقمار.. وتنير العتمة..
مع تحياتي و تقديري
أحلام المغربي

كل التقدير لقراءةٍ راقية ومرورٍ رائعٍ يسر النفس والخاطر .. بوركت أيتها المبدعة
مودتي والكثير من الورد

لا أعرف هل قال أحدهم قبلي :

" أعذب الأدب أصدقه "

يسبق الصدق رسولا بين الكاتب و القارئ ، فيمهّد لاستقبال الكلمات و المعاني ،

فتراها تتسرب إلى القلب لا يحجزها حاجز ولا يصدّها مانع .

الأخ المبدع وليد عارف الرشيد ،

لا يجوز التبختر في الصفوف الأولى و على مرأى و مسمع الجميع ،

إلا في مواقف الحرب أمام العدو لإرهابه و زعزعة عزيمته ، لذلك وددت لو جعلت الأنا

في العنوان هي الأولى " أنا و هو " تبخترا و زهوا بعظمتك واستخفافا بحقارته ،

و لسان حال الكاتب يقول :

أنا الكبير الصلب الصابر القوي ،

و هو الفاجر الآثم القزم ،

" وَأَنَا أَظَلُّ غَيْمَةً تُنَسِّقُ سَمْتَهَا لانهِمَارٍ قَرِيْبٍ سَدِيد "

مجرد رأي .

======

كل التقدير لحرفك الحر الأبي .

أشكرك أيتها الراقية الشاعرة لمرورك دومًا تفرد بوركت واقتراحك فيه من الحقيقة الكثير لولا أنه سبق السيف العذل
دمت وسلمت ومودتي كما يليق بهذا المرور الباذخ

أديبنا الكبيروليد
جميلٌ جدّا ما قرأتُ هنا ولا غرابة في ذلك لطالما عودتنا على الجمال فيما تكتب
فلله درك من أديبٍ ..تغشاه الحروف كالدّر المكنون طوعاً
سطورٌ صيغتْ من حاذق فكرٍ به نفخرُ ونُفاخر
تقبل مروري المتواضع أمام هذه السامقة الأدبية
مع مودتي وكل التقدير

اسمحوا لي بالمرور .. أفسحوا لي أفسح الله لكم
ما زلت لا أستطيع الرؤية
الهامات أمامي عالية ، والأضواء تعاكس
ناظري ..
ها قد رأيته الآن

مرحبا أيها النجم المتألق ، معذرة
تأخرت عليك ، وأعلم أنك كنت مشغولا
بمن هم أفضل ..
هم من سبقوني وتآنسوا بأنوار حرفك
وأعتذر لأني قد تخطيت حدودي بوجودي بين العظماء

لله أنت يا حبيبي

ما زالت نصوصك في عنفوان شبابها
ما زلت أراك تراقص الحروف والكلمات كأمهر راقص باليه
ويدك لا تهتز أبدا وأنت ترسم
أيها الرسام المتمكن صافحت هنا لوحة جديدة من لوحاتك الباهرة أتقنت رسم الأنا ، والهو بدقة متناهية
شكر الله لك ، وجعلها لنا نجما يهتدى به في ظلمات المادية المتوهة .
تقبل مروري المتواضع
تحية بعطر الربيع

كل التحايا والكلمات قاصرات عن رد اجتياحك البديع أيها الرائع
أشكرك ولك محبتي التي تعلم وأكثر يا حبيب

واو! رهيب هذا الرسم بدقته المتناهية فنكاد نرسم صورة ل"هو" و أنت!
أبحث عن حرف يليق بهامتك الجبارة فيفشل قزمي في منحك مزيد من المديح!
ولا أقول سوى الله!
أديبنا السامق،
أعطني ثلث أنت لأصبح نبيا..
محبتي التعلم

أثقلت في الميزان وما أنا إلا بعض رجلٍ يحلم أن يصل إلى حدود المقبول ... أشكرك وأقدر لك هذه المشاعر النبيلة يا غالي
بوركت ومحبتي هي وأكثر