إعطني من جناحك ريشة واقتبس لي من رحلاتك الكثير الكثير
عانقني إن شئت بطيبه المعهود وصمته الراشد
وغيبوبتي التي تحفزني دائما إلى الدخول دون إذن من الوقت المهجور وطوفان الحكاية
خبرني ......وانقش على جبيني انتظاري الذي وهبته العمر وبعض اثر.....
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إعطني من جناحك ريشة واقتبس لي من رحلاتك الكثير الكثير
عانقني إن شئت بطيبه المعهود وصمته الراشد
وغيبوبتي التي تحفزني دائما إلى الدخول دون إذن من الوقت المهجور وطوفان الحكاية
خبرني ......وانقش على جبيني انتظاري الذي وهبته العمر وبعض اثر.....
كنت أكلمك
وكنت أسر بنصفي الغائب فتغمرني الرغبة في رؤيتك أثرا فوق يدي
أحبس لأجلك أنفاس الوقت...
وألبسها الصمت الحكيم بدلال تغريد ...تغريد..
ربما ستحمل لي وجها من وجوه الحرية...
ستغرقها بجناحيك حيث التحليق يسكن غياهب السؤال..
وككل مرة أراك تتكئ على ساعد فطنة الحكمة فيها سبابة غزلية المواجع...
رويدك يا من لم أجد لك إسما يناسب نسائم فجرك ..
وصقيع ريشك المندى...
قلت :أحبه...
قرأوا كفي بشهيق وزفير..
قالوا: إن الخط فيه قحط ونحيب ،غمزة للجهل عمت صاخبة
قلت : كيف يالوم تجيد الثرثرة
حمى كفي ثائرة والثرى في شوقها عيد....
أخبرني يا سبابة وجعي عنهم فقد
اعتدت أن ألثم الوقت باعتذار
لم يكن بين يدي إلا عود ثقاب اعتاد أن يتمدد على شرر الهزيمة..
لم يكفه حرق يدي بل أحرق ريشتي وبعض نون!!