لنا عودة إلى هذا الالق الاخاذ .. فما أحسبني إلا باخع نفسي على أبياتكم أيها الشاعر القدير .
أخوكم/
طائر الاشجان
نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
لنا عودة إلى هذا الالق الاخاذ .. فما أحسبني إلا باخع نفسي على أبياتكم أيها الشاعر القدير .
أخوكم/
طائر الاشجان
يَا أيُّهَا الغَرْبُ الذِي عَبَدَ الْهَوَى رَبَّاً ، وَتَاهَ عَلَى رُؤَى الإِعْجَابِ هَلْ غرَّكَ الْمَالُ الذِي هُوَ مَالُنَا تَخْتَالُ فِيْهِ بِنَاطِحَاتِ سَحَابِ أَمْ غَرَّكَ العِلْمُ الذِي مِنْ نَبْعِنَا عِلْمُ ابْنِ سِيْنَا فِيْهِ وَالفَارَابِي أَمْ غََرَّكَ السَّيْفُ الذِي كُنَّا بِهِ فِي حَدِّهِ لِلْحَقَّ فَصْلَ خِطَابِ
راااااااااااائع في الفكر والشعر والجمال
تحياتي وحبي
المخلص
عبدالوهاب القطب
أخي الشاعر الكبير بندر:
يسعدني ذلك وشهادتي في تفوقك الشعري مجروحة.
دمت نقياً
إن من البيان لسحرا ..
لكأني أقرأ للمتنبي وبلا مجاملة ..
سلمت لنا أستاذا ياغالي .
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
أخي الحبيب د. محمد صنديد:
كلماتك هذه أسعدتني كما لم يسعدني مثلها أمر. رأيك مما أعتز به وأفخر وأجدني مما قلت مغتبطاً ممتناً.
لعلني نسيتها لحين وذكرني بها مناسبة كتابتها وهو أحداث سبتمبر.
دمت بخير وسعادة مع تحياتي الأخوية
أخي د. سمير:
حمداً لله على السلامة....و عوداً حميداً.
نترقب إبداعك....بلهفة و شوق.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
جمال الحرف والقلب:
ما أرقى حرفك وأكرم مشاعرك!
نعم أخي .... نريد أن نضع اليد في اليد من أجل الرقي لا بالحرف فحسب ولا بالشعر لوحده بل بحال الأمة التي تراجعت بين الأمم وذهبت ريح هيبتها وكرامتها. الفكر السوي والأدب الصادق الهادف الأصيل هو ما يعين على ذلك ولا أجدر من العلماء والأدباء والمفكرين من النهوض بالأمة من كبوتها. هم السبيل الصحيح والأمثل لتكوين جيش النصر من خلال إعادة الصياغة ونشر الفضيلة وتعميم المنهج القويم.
بمثلك أخي جمال وأمثال الأحرار من أبناء أمتنا نحقق الإنجاز.
تحياتي ومحبتي
مع أنني قد مررت مُتأخرا
إلا أنني أسجل أعجابي
بك أبا حسام
كل يوم تزداد روعة وبهاء
تقبل أجمل المنى
إِنْ كُنْتَ تَجْهَلُ عِزَّتِي وَكَرَامَتِـي
فَلْتَسْأَلِ التَّارِيْـخَ عَـنْ أَلْقَابِـي
أَوْ كُنْتَ تَجْهَلُ فِي النِّزَالِ صََرامَتِي
فَاسْأَلْ صَلاحَ الدِّيْنِ عَنْ إِغْضََابِِي
أخي سمير
أقف لأبارك هذا القلم الأبي وصاحبه
حقيقة قصيدة ملؤها العزة
قصيدة ولاء للمؤمنين
وبراء من الكافرين
وأقول
يا ليت قومي يسمعون
وليتهم إذ يستمعون يتعظون
الغرب بحمل مدفعا ورصاصة فعلاّم يحمل قومنا الزيتونا كفر وإسلام فأنّى يلتقي هذا بذلك أيها اللاغونا أنا لا ألوم الغرب في تخطيطه لكن ألوم المسلم المفتونا وألوم أمتنا التي -رحلت على درب الحضوع لتتبع التنينا
أخي شكرا لك ولا فض فوك
قلة الكلام لا تعني عندي لا عجزي عن التعليق بما يليق
رائع
رائع
رائعة
رائعة
وأنسحب
بوركت والوطن
تركي عبدالغني