قمة الكسل

ليلة عيد الفطر الزوجان يتنقلان من محل لآخر يريدها أن تختار له حذاء
أنظر حبيبي ذاك الحذاء ، ما أجمله ،و لونه يشبه لون بدلتك.
لا ...لا... أرجوك لاأريده
و لكن لماذا؟ علل..
اممممممممممممممم أريد حذاء دون أربطة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل ممكن أن تسأل الزوجة زوجها وتقول له : علل ؟ لا أعتقد .....
و تكرار الحروف بتلك الصورة بالجملة الأخيرة غير مستحب في النصوص الأدبية
اختيار الحذاء بدون أربطة لها أسباب عدة ربما آخرها الكسل
ومع ذلك أرى أن النص لايحمل فكرة قوية ولا حكمة نأخذ بها
سأنتظر جديد جيد أراك قادرة على نزفه
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

ليلة عيد الفطر الزوجان يتنقلان من محل لآخر يريدها أن تختار له حذاء
أنظر حبيبي ذاك الحذاء ، ما أجمله ،و لونه يشبه لون بدلتك.
لا ...لا... أرجوك لاأريده
و لكن لماذا؟ علل..
اممممممممممممممم أريد حذاء دون أربطة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مرحبا أستاذه / زليخة
الله الله
بداية موفقة إن شاء الله
وأول الغيث قطر ....
مممممممممممم
أقولها الآن في التعليق ، وبعد إذن أستاذتنا / آمال المصري ، والتي أتفق معها كلية
وتبا لهذا الكسول يستطيع أن يربط الحذاء على مقاس قدمه ، ويتركه معقودا باستمرار
حتى لا يغضبها في ليلة العيد ..
أنا متأكد أن الأفضل قادم إن شاء الله
تقبلي مروري ، وتحية بحجم إصرارك

شكرا شكرا و الله هوموقف حقيقي لرجل أكسل الكسلاء و الأخت أمل غابت عنها الفكرة العامة و هي تكليف الزوجة الإختيار ليس مجاملة و لكن أحس أن الإختيار كذلك متعب فكلفها به

الأخت الكريمة زليخة ...

وافق وأكرر على ماذكرته أستاذتنا القديرة / أمال المصري .

ربما يكون لإختيار الحذاء بدون ربطه يعكس حالة نشاطاً وليس كسلا تتمثل بالسرعه والوصول للعمل في الوقت المحدد .

بالنسبة لتكليف الزوجه بالإختيار هذا مردة لأن ذائقة المرأة أفضل في هذا المجال وليس لكسل الزوج ..

أهلا بك في ربوع الواحه نتمنى لك الحير والتوفيق والرفعه .

تقبلي مروري وتحياتي.

وقفت على ما اعترضت عليه كاتبتنا المبدعة آمال المصري
فوجدته حشوا في النص حسب عليه، ولو كانت القاصة الكريمة أعفت النص منه لكان أقوى بناء وأخدم للفكر
فكيف نشير للكسل إذا لتكون للنص غاية؟
ربما لو ختمت النص بقولك
لا، أرجوك، لا أريد حذاء باربطة أفكها وأعقدها كلما انتعلته

نص طريف فكرة وطرحا

تحيتي