بِه طيرُ السَماءِ ,و نُجُومُ الفًضاءِ , و أقْمَارُ الضِياءِ. أزْهرَ هو بِدُونِ سِقاء فَلم يَروِيهِ أحد لأنه لمْ يَبـقَى من بَعْدِه أحد.
السلام عليكم صديقتي غصن
كنت هنا وقرأت نصا يقطر أسىً ولوعة
أشكرك على إحساسك الرقيق ,ونصك السامق
ماسة
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
بِه طيرُ السَماءِ ,و نُجُومُ الفًضاءِ , و أقْمَارُ الضِياءِ. أزْهرَ هو بِدُونِ سِقاء فَلم يَروِيهِ أحد لأنه لمْ يَبـقَى من بَعْدِه أحد.
السلام عليكم صديقتي غصن
كنت هنا وقرأت نصا يقطر أسىً ولوعة
أشكرك على إحساسك الرقيق ,ونصك السامق
ماسة
القديرة
غصن الحربي ،،،
أوَّلُ الغيث قطرة ماءْ ،،،
كيف و الدم فاضت به أنـْهُرُ الجُبَناءْ ،،،
صابروا أنـْتـُمُ الأوفياءْ ،،،
فالخلود لأرواحكمْ أيها الأنقياءْ ،،،
صرخة منك دوت على جهلهم
فأين المفر ،،،
تقديري ،،،
الحمصـــــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
الأديبة الرائعة غصن
لست أدري كيف فاتتني هذه الكلمات المنبعثة من القلب
قرأتها حدّ الدموع
ما أصدق قلمك وما أظلمهم
نسأل الله أن يتغمد الشهداء برحمته الواسعة
قاتلهم الله وهنيئا له الشهادة!
نص موجع مثقل بالهم فلله درك أديبة تحسن التعبير بالحرف وتتقن التأثير بالوصف.
نعم قليل فقط من بعض عناية باللغة وستكون نصوصك ذات كعب عال في مقياس الأدب.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ولينصر الله من ينصره
وكل نفس ذائقة الموت
لكنه ارتقى شهيدا وهم يموتون في موعدهم فطائس
نثرك جميل جدا اخي
بوركت