مرحبا استاذ بهجت
لقد اضفت قصة جديدة للمسابقة
منفى (قصة قصيرة جداً)» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اكفهرار رواية فتحي البحيري» بقلم صديق الحلو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» أهلا رمضان» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بدفٍ و ناي حزين» بقلم محمد مخفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // مهن //» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المعركة» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المقلاة الصغيرة والسمكة الكبيرة» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مُسكّن» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مرحبا استاذ بهجت
لقد اضفت قصة جديدة للمسابقة
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
السلام عليكم ، هده احدى قصصي القصيرة ارجو ان تروقكم ؛
من اخيكم بلمبخوت سعيد
من المغرب
السلام عليكم ، هده احدى قصصي القصيرة ارجو ان تروقكم ؛ من اخيكم بلمبخوت سعيد من المغرب
أخي الكريم بلمبخوت سعيد محمد
أهلاً بك ومرحباً ..
القصة لا تظهر عندي
محبتي وتقديري ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
وطار اليمام
الهدوء يعم المكان، إلا من أصوات مألوفة بين الفينة والأخرى. تحرك الريح الدافئة أوراق الأشجار وتوقظ معها الذكريات... أطيبها تلك المتعلقة بأيام الطفولة.
رفعت بصري ما بين الأغصان دون أن أتحرك لكي لا أزعج اليمام ، اليمام الذي عاد في موعده من هجرته..الهدوء ما بين الأشجار ولحن اليمام زاد من سكينتي ، تم غفوت...
رأىت أني أحس بنشوة غريبة وانأ أطير بين اليمام، في بلاد بعيدة لم أرها من قبل، لم أشعر بالغربة وسط السرب. كلما اشتد بنا التعب نحط مع السرب بجانب احدي الجداول لأخذ قسط من الراحة والتقاط ما وجد من الزاد.، تم أطير كما يطير السرب ألي أن تقترب الشمس من المغيب. كان السرب يأخذ كامل وقته للبحث عن المكان الآمن. أكيد انه في الغابة من يتربص بالسرب، إنها سنة الحياة في الغابة، الحذر ضرورة للحياة...
في ليل الغابة يعم الهدوء ، بينما كانت أفراد السرب تنعم في نوم عميق، كنت أتأمل على ضوء القمر في جمال عينيها و ريشها الناعم حتى شعرت بالنوم وأغمضت بدوري عيناي...كان حلما أو كابوسا أن صح التعبير..
حلم في حلم، لم اصدق دلك لكنه كان كما أظن حلما..رأيت أن عشية البارحة، لم اترك شيئا من اللقط لباقي الطيور، كل ما وجد قبل الغروب لممته في كيس ولم اترك شيئا للسرب الجائع. لم يعاتبني أحد على فعلتي. كما لم أبالي أنداك لمادا قمت بدلك. كنا في نفس السرب نطير في نفس الاتجاه في تناغم كامل. من خلال نظراتهم تبين إن الجوع اشتد بالجميع إلا انأ طبعا لان الزاد كله تحت رحمتي.
من يريد الأكل يتعين إن يكون مند الساعة تحت سلطتي، تلك هي الشروط. جل الطيور أخدت شيئا من الفتات والبعض رفض. على كل حال كانت الأغلبية في صفي، وأصبح الرافضون على ما يبدو في ورطة. كل من يطيع أكثر يحصل على المزيد. من العطايا والعطف إلى أن اشتد الصراع بين الطبقتين. اشتد الصراع وارتفع الصراخ وانأ اشد الكيس لكي لا يفلت من يدي، كان الطرف الجائع يخدش الكيس بشدة حتى فتح ثقبا كبيرا لم يقو الآخرون على احتوائه فرميت بما بقي وقمت جاهدا لكي لا أقع أرضا...استفقت مذعورا ووجدت السرب ينتظرني على أهبة الاستعداد لاستكمال الرحلة... أتذكر الكابوس الذي انتابني البارحة، وأتأمل الطيور بجانبي وهي تسير في تناغم عجيب إلى أن وصلنا إلى المكان الموعود ، الغابة الخضراء والنهر المتدفق والشجرة التي انأ تحتها احلم. فتحت عيني على سماع هتاف يناديني... وصحوت من الحلم و طار اليمام...
السلام عليكم
استاذ بهجت هل من الممكن أن تتم سحب القصتين اللتين قد كتبتهما للاشتراك في مشروع كتابة قصص للاطفال من الموقع و المشروع؟
لأنني في صدد طباعة مجموعة قصصية للأطفال و سأضم القصتين فيها لكي نحفظ حقوق النشر و التوزيع قبل البدء في اجراءات الطباعة
و لكم مني جزيل الشكر و التقدير و الاحترام
فكرة ممتازة
أنا أحب نظم الشعر للأطفال حيث دائما أحكي لأولادي قصص ليناموا
ولي أكثر من قصيدة من كتب كليلة ودمنة بطريقة شعرية أظنها تصلح شاركت بواحدة في نافذة الأدب للطفل بالامسذلك رابطها
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=71963
ورهن أمركم إن شاء الله
مصر
صاحب العقل النير ، والرؤية الثاقبة ــــ الدكتور بهجت الرشيد
نظرت بعين العقل ، فما أشد الطفل المسلم إلى قصة تتلائم مع عصره
وتتوافق مع دينه ، وتلبي متطلبات بناء شخصيته ، وتغرس في نفسه الأخلاق الحميدة ،
خصوصًا ونحن في عصر اختلط فيه الحابل بالنابل ، وتعددت فيه الثقافات ، في ظل الفضائيات الصفراء
التي تسعى إلى طمس مبادئ الإسلام عند النشئ ، وغرس مبادئ العلمنة والتنصير ، وغيرها .
نفعنا الله بعلمك ، وأصلح عملك في دنياك وأخراك .
أرجو أن يتوّج هذا المشروع بإصدار مجموعة قصصية لأطفالنا
فاليوم وكما يعلم الجميع نعاني أشد لحظات التشويه ونسف القيم من قبل إعلام وإقتصاد وسياسة لا تخشى الله تعالى ..
أطفالنا .. المستقبل .. كيف نريد أن يكونوا .. مشوّهين أم في غاية الجمال ؟
القرار يبدأ من هنا .. من عندنا ..
تحياتي لمروركم العطر