مَا أكْثَر مَانَحْتَاجه بَعْدَ رِحْلَةٍ قَضَمَتْ مِنْ عَزَائِمِنَا؛ لِتَحُطَ بِنَا عَلَى فُوَّهَةِ بُرْكَانٍ غَاضِبٍ .. نَسْتَقِرُّ عَلَى شَفِيرِهِ ..لَا أَوْقَعَتْنَا بِدَاخِلِهِ فَتُرِيحُنَا ..ولَا رَمَتْ بِسَاطا تَحْتَ أقْدَامِنَا نَمْتَطِيه لنَشْرَعَ بِهِ حَيْثُ الأمَان
فَقَطْ نَنْتَظِرُ جَدَائِلَ حُلْمٍ نِتَشَبَّثُ بِها ..
حَتَّى وإنْ جَاءَتْ ضَاوِيَةً..!