المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
أَحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ تُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمِكَ , وَلا مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وَإِنْ كُنْتَ عَكْسَ الْصُّورَةِ فَيَكْفِينِي أَنَّكَ ... أَنَا !
أحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ وتُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمَكَ , إولى أو مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وإنْ وإذا كُنْتَ عَلى عكْسَ الْصُّورَةِ إفَ يكفيني أَنَّكَ ... أَإأنا ذاتي !
بهذه التعديلات أستاذتي استحالت سطور نثرك شعرا خببيا.
يرعاك الله.