إلى قرصان _______

(( يبحث في كل يوم عن إمرأة ليعشقها وكأي أنثى غبية عشقته صديقة لي،
سألتني يوما عن حل أضعه بين يديها أبتسمت من أعماقي ولم أجد إلا هذه الكلمات ))




كان كل يوم يسكب على قلبي خمره
ليسألني عقلي عند الصحو
هو يبحث عن العنب بكل ألوانه
وينسى إني عرائش كرمة
ويحب الجمع بين الخيول ؟؟
أما تكفيه مهرة ..
يتعرى جرحي عنده ،يفصلني ألما
يشتتني ،كمفترق في غربة
ويحب توهج النار كمجوسي
أما كنت له يوما جمرة
أتركيه .. يعلق بكيد إمرأة أخرى
فلطالما غيب البحر قطرة

"أما تكفيه مهرة .."
ربما نسي أنك موغلة في الاستحالة
و من جمرتك قد يشتم عبق الاحتراق

كم هو جميل إتقان لغة هذه الثورة الهادئة
فوق غصن أبجدياتك تمردت عصافير حروفك لتثور في هدوء
تحياتي والمودة
أحلام المغربي

أظن النص فقد شيئا من بريقه بالمقدمة التنصلية التي سبقته
بعض الشرح لا تحبه على صفحاتها نصوصنا

جميل هذا البوح بثورته الهادئة كسطح بحر لا تعرف السفائن متى يهيج

تحيتي

سيدتي الرائعة أحلام المغربي
أنا أعتقد أن الرجل أن طعن أمرأة عاشقة
أصابه نزفها

ممتنة لمرورك الماطر كغيمة عاطرة .

أظن النص فقد شيئا من بريقه بالمقدمة التنصلية التي سبقته
بعض الشرح لا تحبه على صفحاتها نصوصنا

جميل هذا البوح بثورته الهادئة كسطح بحر لا تعرف السفائن متى يهيج

تحيتي

سيدتي الكريمة .. ربيحة الرفاعي
لا يخلو أي شعر أو نص نثري من أية مقدمات قد تكون شكل من أشكال التعبير تعكس صورة أو وصف أو حادثة

وفي مقدمتي هذه أرى بعض من الظرف لما في الموقف من ظرافة
ولا أرى ضير مما كتبت في المقدمة
او على صفحات الملتقى الموقر حسب ظني
ولا تنصل .. فأنأ والحمدلله عاشقة لكل من حولي وما حولي
ممتنة لك هذا المرور .

نثرية هادئة جميلة ومشاعر قدَّت من عشقٍ جريح
سررت بهذا الجمال ... دمت متألقة
ما قصدته الأستاذة ربيحة أن النص يفقد بعض بريقه عندما يقدم له أنه للغير ... بينما يفترض بالقارئ ألا يسقط كل نصٍ على تجربة ذاتية للكاتب .. وإلا لأصبح كلٌ منا مخزونًا مفزعًا من التجارب الإنسانية
أشكرك مبدعتنا الكريمة
مودتي وكثير تقديري

المبدعة زبيدة
استمتعت اليوم مع قلمك المنفرد بالتميز
تقديري

جميلة على قصرها.
ألفت انتباهك إلى ما يلي:
عشقته صديقة لي/ عشقته صديقتي.
عن إمرأة/ أبتسمت/ وينسى إني.
تحيتي لك أختي زبيدة ودام إبداعك.

معزوفة تأججت على جمرة ألم فنضجت
وجاءت مكثفة بديعة ثرية
دمت أخت زبيدة بألق
تحاياي

(( يبحث في كل يوم عن إمرأة ليعشقها وكأي أنثى غبية عشقته صديقة لي،
سألتني يوما عن حل أضعه بين يديها أبتسمت من أعماقي ولم أجد إلا هذه الكلمات ))




كان كل يوم يسكب على قلبي خمره
ليسألني عقلي عند الصحو
هو يبحث عن العنب بكل ألوانه
وينسى إني عرائش كرمة
ويحب الجمع بين الخيول ؟؟
أما تكفيه مهرة ..
يتعرى جرحي عنده ،يفصلني ألما
يشتتني ،كمفترق في غربة
ويحب توهج النار كمجوسي
أما كنت له يوما جمرة
أتركيه .. يعلق بكيد إمرأة أخرى
فلطالما غيب البحر قطرة

والله لا ألومك على هذه النصيحة يا زبيدة..بعض الرجال يلقون بصنارة ولا يهمهم من تلتقطها..ذكرتني بنص قرأته للمقدسية وكأن عنوانه لك وحدك! نسيت..سأبحث عنه وأعود
كل التقدير أخية سامقة