يـوميـــات رمضـانيــة ( لقمان و زكيــة )» بقلم هشام عزاس » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل تعلم مامعنى اللهمّ إنّك عفو تحب العفو فاعف عنّا ؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيها العمر» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (تبسم البدر في ليلي فأيقظني)» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» الذقن في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لو كانت الدنيا تدوم لأهلها» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: عبدالله بن عبدالرحمن »»»»» حلمٌ قصيرٌ جداً» بقلم أحمد عيسى » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خصال الصديق
*يحب لك الخير.
*يقف معك في المصائب والمصاعب.
*من صدقك مشاعر المحبة والإخاء, وكان عونا لك على نكبات الزمان.
*الذي يرشدك إلى طرق الخير والصواب وينصحك إذا سلكت طريقا غيره.
*تجده وقت الضيق.
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
الأخ أحمد خلف ،
بوركت ومرورك ، و شكرا على المشاركة الطيبة .
الصداقة هي زواج الروح، وهذا الزواج معرض للطلاق.
فولتير
أخوك الذي لا ينقض الدهر عهدهُ
ولا عندَ صرفِ الدهرِ يزوَرُّ جانبُه
فخذ من أخيك العفو واغفر ذنوبه
ولا تك في كل الأمور تجانبه
بشار بن برد
أفنيتُ عمري في تطلب صاحبٍ
وافٍ ؛ فلم أظفرْ بغير خؤونِ
ألقاهُ مبتهجاً بوجهِ مسرة ٍ
أبداً ويلقاني بوجه حزين
الهبل
أخفضُ للخلّ من جناحي
إن كان عند الخطوب خلا
وذاك معْ منْ أحبّ دأبي
أن يرع لي ذمة ً ؛ وإلاّ
الهبل
نجني اللهم من صديق يدعي أنه يحبني فوق محبته لنفسه.
ميخائيل نعيمة
إذا ما صديق لي تأوه واشتكى
عدمت سروري ما اشتكى ورقادي
وحرمت شرب الراح ما دام شاكياً
ولم أخله من طارفي وتلادي
ابن بسام
كيف تعامل صديقك
** قال الشافعي ليونس بن عبد العلى :
إذا بلغك عن صديق لك ماتكرهه فإياك أن تبادره بالعداوة وقطع الولاية
فتكون ممن أزال يقينه بشك ..
ولكن إلقه وقل له:
بلغني عنك كذا وكذا واحذر أن تسمي المُبلغ
فإن أنكر فقل له أنت أصدق وأبر لاتزد على ذلك .
وإن اعترف بذلك فرأيت له في ذلك وجها لعذر فاقبل منه .
وإن لم تر ذلك فقل له :
ماذا أردت بما بلغني عنك ؟
فإن ذكر ماله وجه من العذر فاقبل منه.
وإن لم تر لذلك وجها لعذر وضاق عليك المسلك
فحينئذ أثبتها عليه سيئة.
ثم أنت في ذلك بالخيار:
إن شئت كافأته بمثله من غير زيادة
وإن شئت عفوت عنه .
والعفو أقرب للتقوى وأبلغ في الكرم .
فإن نازعتك نفسك بالمكافأة ففكر فيما سبق له لديك من الإحسان
فعدها ثم أبدر له إحسانا بهذه السيئة .
ولاتبخسن في إحسانه السالف بهذه السيئة
فإن ذلك الظلم بعينه .
يايونس : إذا كان لديك صديق فشد يديك به
فإن اتخاذ الصديق صعب ومفارقته سهل