مَثَلُ الأصدقاء مَثَل رفاق سفر، يجب عليهم مساعدة بعضهم البعض
على المثابرة في الطريق إلى حياة أكثر سعادة.
فيثاغورس
نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مَثَلُ الأصدقاء مَثَل رفاق سفر، يجب عليهم مساعدة بعضهم البعض
على المثابرة في الطريق إلى حياة أكثر سعادة.
فيثاغورس
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ومن طَلَبَ الوفاءَ مِنَ الليالي
على عِلاَّتِها طَلَبَ المُحَالا
لذلك لم أَزَلْ طَلْقَ المُحَيَّا
وإنْ عَبَسَ الصديقُ وإن أَذَالا
ابن قلاقس
أترومُ خِلاً في الودادِ صَدوقا
حاولتَ أمراً لو علمتَ سحيقا
لا تخدعنّ فربّما تبعَ الفَتى
ظنّاً يضِلُّ وجانَبَ التّحْقيقا
ولقد يروعُكَ ما يروقَكَ بهجةً
كالسيفِ راعَ سُطًى وراقَ بَريقا
ولربّما شامَ الصدى صواعقاً
تسطو عليه فخالَهُنّ بُروقا
وتشابُهُ الأضدادِ يوهِمُ ناظراً
ولو استبانَهُمُ أرْوهُ فُروقا
وبنو الزمان وإن صَفوا لكَ ظاهراً
يوماً طووا لكَ باطناً ممذُوقا
ابن قلاقس
وإذا انتهى الإخلاصُ أوجبَ ضدَّهُ
أنّ التجمُّعَ ينتجُ التفريقا
واصبِرْ لتقليبِ الزمانِ فربّما
أحمَدْتَ عندَ الحَلْبةِ التعْريفا
وإذا صديقُكَ لم يكنْ لك مُنصِفاً
فاجعلْ نكاحَ ودادِه التطْليقا
ومن البليّةِ أنّ قلبَكَ موثَقٌ
بإخاءِ ذي قلبٍ أقامَ طَليقا
يَثْني فؤاداً من ودادِكَ مُخْفِفا
ويَشيمُ سيفَ قُوىً عليك خَفوقا
ابن قلاقس
سَلامٌ عَلى الدُّنْيا إِذَا لَمْ يَكُنْ بِهَا
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
( الإمام الشافعي )
الصاحب للصاحب كالرقعة للثوب ، إن لم تكن مِثْلَهُ شَانَتْهُ
من يبحث عن صديق بلا عيب ، يبقى بلا صديق
( مثل تركي )
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْتَ فَإِنَّهُمْ
عِمَادٌ إِذا اسْتَنْجَدْتَهُمْ وظَهِيرُ
ومَا بِكَثِيرٍ أَلْفُ خِلٍّ وَصَاحِبٍ
وَإِنَّ عَدُواً وَاحِداً لَكَثِيرُ
( ابن أبي الحديد )
فَمَا أَكْثَر الأَصْحَابَ حِينَ تَعُدُّهُمْ
ولَكِنَّهُمْ فِي النَّائِبَاتِ قَلِيلُ
(الصادق يوسف )
أُصَادِقُ نَفْسَ المَرْءِ قَبْلَ جِسْمِهِ
وأَعْرِفُهَا فِي فِعْلِهِ وَالتَّكَلُّمِ
وأَحْلُمُ عَنْ خِلِّي وأَعْلَمُ أَنَّهُ
مَتَى أَجْزِهِ حِلْماً عَلى الجَهْلِ يَنْدَمِ
( المتنبي )