حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ذكرتني تلك القصة الرائعة بقصتي " بسمة على بوابة الكذب " والتي تحاكي بعض من الشابكة وما يدور خلف تلك الشاشة السوداء من خداع ومكر وكذب
مع الفارق الأدبي أستاذنا الكبير وليد
رائع ويزيد
تحيتي والأركيد
كم من قريب بعيد ... وبعيد قريب !!
اتلمّس بين السطور هجراً معنوياً
ويا لكثرة الهاجرين مَن حولهم لأسباب مختلفة
لكنني ارى ان كلمة يتذرع هنا . كانت قاسية بحقه
فلو شاب ما يبطن في داخله شئٌ
لما ارتضى لها ان تحصل على اخر يخصها هي
فغيرة رجولته ستمنعه مهما كان الهجر قائماً
..........
لب الحزن يكمن في انها كانت تترقب وجهه الحقيقي المباشر
لكنه لم يجب سوى بوجهٍ معكوس عبر الشبكة
وهذا لعمري عين الهجر.
اعانها الله بصدق على هذا الموقف
................
اقتناصة واقعيه تثير الاهتمام
وصياغة لغوية جميلة . عالية الايقاع الداخلي
...
تقبل مروري
تحية وتقدير لك استاذ / وليد عارف
بمهارة وبمشرط الجراح
قمت بتشريح الشعرة التي تقف بين الزوجين
وهي وجود فتور في العلاقة بينهما
واهتمام أي منهما بالشبكة العنكبوتيه واهمال الآخر
ومضة أيقظت السبات الذي نعاني منه
كنت هنا واستمتعت بقراءة القصة
تقديري
منى الغريب
لا تعتذر .... فلقد مللتُ الإعتذارْ
يا للعجب ....الـنار تطفئُها بنــارْ !!!
---
أما أنا ، فتفضّل ( شابكتي ) منذ ربع قرن أن أبقى أمام ( شابكتي ) الحديثة كلّ الوقت ؛ مادمتُ أمامَ عينيها !!
في كل حال نحن - المتزوجين - في شبكٍ وشِباك إلى أجلٍ مُسمىً هه
أخي الحبيب الأستاذ وليد : أردتَ أن ترسم ابتسامةً على شفاهنا بنصٍ من الأدب الضاحك / الاجتماعي الأسْريّ ..فنجحتَ بما لديكَ من روح طيبة ، وقيم اجتماعيّة كريمة ..وبما تحمل من قلم بليغ ..قلم رأيته هنا مقيّداً باللغة والضبط أكثر مما ينبغي .. لو بسطتَ له الحبل ما اتسع ، لكان أرشق وأروع ..
تحياتي لك وتقديري دائماً
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
جئت متأخرا وقد قيل الكثير ، لكني أسجل إعجابي بالقصة وكانت ناجحة لدرجة كبيرة بدءا من العنوان ومرورا بالحبكة وانتهاء بالخاتمة المفاجئة التي عززت كليهما .
أرى أن القصة تحتمل تكثيفا أكثر .
نقطة أخرى أحب المشاكسة فيها ، أنني لا أعتبر عدم التوافق بين المكتوب والمشاهد نفاقا بالمعنى الكامل للكلمة ، فهذا أسلوب متبع وفي الأمر متسع ، نحن نكتب مثلا في تعليقاتنا على الأعمال الأدبية كلمات مثل : رائع ، مدهش ، مبهر .... الخ ولكني حقيقة أشك أن أيا من المعلقين قد بلغ حد الذهول الحقيقي أو قام راقصا لقراءة قصيدة ما أو قهقه بملء صوته على طرفة من الطرف إلا نادرا . طبعا لا أقلل من الأفضلية العظيمة للتواصل الحي على التواصل الافتراضي ، خاصة في حال من يعيشون معا ، كزوجين .
قصة "رائعة" فتحت بابا هاما للنقاش .
تحيتي للحبيب وليد وتقديري الشديد
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
و يا لها من خيبة
سلمتم و سلم القلم المبدع أستاذي
لكم كل المحبة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
فَأرْسَلتْ لَهُ عَبْرَ الشَّابِكةِ دُعَابةً مكْتوبَةً ( نكتة ) وَأخَذَتْ تَرْمُقُهُ بانْتِظارِ أن تَرى البَسْمةَ في قَسَماتِ وَجْههِ المُسْتَلَبِ انتبِاهًا إلى الشَّاشَةِ ، وعنْدَما لَمْ تَجِدْ وأقْنَعتْ نَفْسَهَا بعَدمِ وُصُولِ الدُّعابةِ ... فَاجَأَها رَدُّهُ المَكْتوبُ : ههههههههههه
السلام عليكم أخي وليد
مثلها مثل كل الإختراعات الجديدة,,هذة الشابكة
تحمل الإنسان للغيوم ثم تلقي به من أعلى
وعلى الجميع تحملها, مقاومين سلبياتها دائما, ويوما بعد يوم
هي في الحقيقة اختراعات رائعة جدا ومبهرة ,لو استثنينا هذة السلبيات التي لا بد منها عند الكثير من التاس ,وأيضا أخطارها المحدقة بالصحة
وها أنت بهذة الومضة الجميلة ,أراك تقاوم هذة السلبيات المؤلمة
شكرا لك ,ومضة رائعة بحق ,تحمل هدفا بين جناحيها
ماسة
الاستاذ الكبير وليد عارف رشيد
انا لا اريد ان اعلق على القصة ، لاني لا استطيع مها تطاولت قامتي ان اداني الثريا
ولكن المسألة ان زوجتي تعتبر الكمبيوتر والانترنيت " ضرتها " وتبث فيها الغيرة والحساسية المفرطة
شكرا لجميل ابداعك سيدي الكبير
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
بعد وصلة من الضحك فور قراءتي للنص تمنيت لو أكتب البسمة كما ذيلت بها النص
هي ماتسمى بـ "ثورة التواصل الإجتماعي" ومالاقته من إقبال عربي شديد في السنوات الأخيرة حيث أصبح لكل شخص سلسلة من الأصدقاء الافتراضيين في هذا النفق المظلم حيث متاح فيه كل مانتصوره .. هو تربة خصبة للنفاق والكذب أجدت تصوير غرسة منها من خلال نصك الجميل أديبنا الرائع
دام ألقك
تحاياي