ما وراء الوجوه ( ق ق ج ) محمود محمود محمد شعبان

هل طغت الضبابية على النص فحجبت الفكرة ، أم أني لم أوفق في الإمساك بمفاتيح النص؟

الفكرة فيما نجحت بالالتقاطه جميلة عازها بعض سرد يعين القاريء على الوصول لشيء من أعماق النص

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

هل طغت الضبابية على النص فحجبت الفكرة ، أم أني لم أوفق في الإمساك بمفاتيح النص؟

الفكرة فيما نجحت بالالتقاطه جميلة عازها بعض سرد يعين القاريء على الوصول لشيء من أعماق النص

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

هنا يبرز دور البصيرة ، وفراسة المؤمن
فهناك من الأمور أمور لا نراها إلا ونحن مغمضين العينين
قال تعالى :( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
((اتقوا فراسةَ المؤمن؛ فإنَّه يرى بنور الله))
أشكر لحضرتك حضورك الراقي ، ودام لي معطرا

تحيتي

حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر

يريد ان يرى ما خلف الحائط ام ما خلف الأقنعة

ومضة جميلة أخي

شكرا لك
بوركت

يريد ان يرى ما خلف الحائط ام ما خلف الأقنعة

ومضة جميلة أخي

شكرا لك
بوركت

وبورك حضورك أيتها الكريمة لا حرمناه
تقبلي خالص التحية والاحترام

حمادة الشاعر

هو زمن التصنّع والتزلّف والمواربة

فكيف لنا باختراق حوائط تحجب خلفها عوالمَ لا حدود لها

ومضة عميقة موحية ومشرعة الأبواب للتّأويل

دام بهاء حرفك مبدعنا

مودّتي

هو يطلب بصيرة لا يجدها عند طبيب ما حذق ، وإنما في نفسه متى صفت وتوجهت وتجردت.

ولعلني استوقفني يا حمادة هنا توقيعك على الومضة وكأنه توقيع على مجلد ضخم أرهقك حتى تم بحمد الله.

تقديري

هو زمن التصنّع والتزلّف والمواربة

فكيف لنا باختراق حوائط تحجب خلفها عوالمَ لا حدود لها

ومضة عميقة موحية ومشرعة الأبواب للتّأويل

دام بهاء حرفك مبدعنا

مودّتي

أشكر حضورك الرائع أديبتنا
لا حرمناه
خالص التحايا

حمادة الشاعر

هو لا يشكي من البصر ولكن من البصيرة التي لم تعد تعي ما وراء الصورة
في زمن اختلط فيه الزيف والتصنع بالنفاق
الفكرة جميلة وعميقة ولكنها احتاجت لبعض التوضيح.
تحياتي وتقديري.