استاذنا العزيز/ محمد شعبان الموجيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شعبان الموجي
جل من لا يُخَطِّيء ثم جل من لا يسهو ثم اعتذر منك
أجمل المنى
في انتظار جديدك دائما
*
*
*
تحية ورد
نـورا
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استاذنا العزيز/ محمد شعبان الموجيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شعبان الموجي
جل من لا يُخَطِّيء ثم جل من لا يسهو ثم اعتذر منك
أجمل المنى
في انتظار جديدك دائما
*
*
*
تحية ورد
نـورا
يا ترى ما هو الرد لو عكسنا الدور وبحثت المرأة في أمور زوجها و..و..و؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يحق لهاام لا ؟؟؟ وخصوصا لو كانت هناك دلائل تجعلها تشك في بعض التصرفات؟؟
لابد ان القول سيكون ان هذه هى طبيعة المرأة الغيرة الدائمة والشك الزائد
ولكنى هنا اقول ما دام وصلت الحال إلى تجسس أحدهما على الآخر فقد انعدمت الثقة وتكدرت الأجواء وحالت الحياة إلى جحيم
ابعدنا الله وإياكم عنها
ما أكثر الأخوان حين تعدهم لكنهم في النائبات قليل
بيد الرجل أن يدخل الى كل للمرأة من ممتلكات
وبسهولة
أذا فقط دخل قلبها وأستوطن في عرشه
لانها ببساطة ستسلمه مقاليد الحكم
مايحصل على ارض الواقع
فقدان هذه الصورة من الارتباط بين جل الازواج في شرق الارض وغربها
وصارت الحياة الزوجية ... علاقة ... محكومة باللهاث والمغالبة والشك الذي يحكم الان كل تفاصيل حياتنا ولم يقتصر على علاقاتنا الزوجية
نحن بحاجة
الى أعادة صياغة مضمون الغرام
بين كل علاقاتنا الزوجية
الود مشوش
والرحمة ... في غبش
والاسى هو العنوان
الحل
أن نسلم قياد أمورنا الى السيد الكبير .... القلب التقي
وهناك لن يفتش أحد حاجات أحد
الإنسان : موقف
الأمر يختلف من رجل إلى رجل ومن امرأة لأخرى فهناك نساء يجب مراقبتهن بل حتى التخلص منهن إن صعُب إصلاحهنَّ وكذلك الرجال لأن الحياة ستكون جحيم لايطاق عندما يلتف الشك على عنق الحياة الزوجية فيغتال كل شيء فيها جميلا
وليس هناك أصعب من رجل أو امرأة يلاحق أحدهما الآخر لضبطه متلبِّساً ولكن الأفضل برأي التحلي بالحكمة في مثل هذه الأمور ولايظهر أحدهما شكه بالأخر
لأن الخائن منهما مهما حاول التستر فلابد أن ينكشف أمره ويذوب الثلج ويظهر المرج .
أعود فأقول الثقة هي عماد الحياة الزوجية ومادامت قد فقدت فكل شيء بعد ذلك محتمل ويجوز ..حقيقة أنا أتعجب كيف تكلم المرأة سواء أكانت متزوجة أم لا رجالاً بالماسنجر وتغضب إن حاول زوجها الاطلاع على محادثاتها وكذلك الرسائل والأمر ينسحب على الرجل أيضًا..
بارك الله فيك أخي الكريم
محمد شعبان الموجي
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
أعجبني حديثك جدا يا زاهية ، فقد صدقت .
ما من خديعة إلا ستظهر و ما من خيانة إلا و ستنكشف ، و الأيام دول ، و من يعرف فطرة الله في الكون و حقيقة الحياة يعلم تماما إلى أين مسيره و إلى أين مصيره .
أما أن ينظر الزوج في أمور زوجه فلا أرى بأساً من هذا و ربما في أحيان يجب عليه هذا ، و لكن كما قلت يا زاهية الثقة أولى أن تكون ، و لكن لا بأس من الحذر .
لو صدق الحب لهانت كثير من الأمور بين كل زوجين .
بالغ تحيتي للجميع .
سلام اللله عليكم ورحمته وبركاته
الاخ الفاضل الاديب
علي محمد شعبان
موضوع جدلي ثار في نفوس الكثير من الازواج وحتى الزوجات
أيحق ام لا يحق
ومثل هذا كله كمثل من وضع زرعا في أرض واعتنى بها وسقاها وسهر عليها
لتعطيه ما في بطنها من خيرات _الخيرات ستعود للزارع_
وهنا حال الرجل مع المرأة
ماذا أعطيتها ماذا منحتها من حب وتقدير وأحترام وتسامح
ومن نفس السطر أقول للمرأة
لماذا لم تمنعي زوجك من الذهاب الى العمل يوما
وجلستي معه يوما كاملا
تعاتبيه على اي تقصير_ وما ادراكم ما اساليب المراة الجميلة التي تريد حقا امضاء بقية عمرها مع حبيب قلبها زوجها_
تخبريه بكل ما بداخلك
وأنت كذلك أيها الرجل اياك اياك اياك ان تفرض سطوتك وجبروتك وقوتك على أمرائتك
فهي تعلم ما ما انت وما قوتك
ولكن اين الفهيم الذي يعي ذلك
بالرغم من مشاهدتي لصمت اعضاء وجهت لهم باقي الحوار
وبالرغم من تاييد مراة لاخرى في هذا الحوار
وبالرغم من راي من اعترض على اننا يجب ان نفسر القوامة
بالرغم تفسيرها
========================
أقول لكم لن تهنئوا في عيشكم ولا في زواجكم
ان لم تطبقوا ما قيل :
المرأة فراش الرجل والرجل غطائها
وهذا يعتمد على الف الف موقف والف والف موضع في اموركم الزوجية
دمتم بود ومحبة
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى في محكم كلامه وبليغ سلطانه في كتابه الذي أنزل على خير البشر ليعلمهم ما قد اراد وأنذر بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم (( ومن اياته ان خلق لكم من انفسك أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة )) ففتش يا أخي الكريم عن معنى كلمة مودة ورحمة في التفاسير وستجد ان شاء الله جواب لسؤالك يشفي صدور المؤمنين ولو رجعناالى هديه صلوات الله عليه وسلم بحديثه النبوي الشريف الذي سؤل عنه النبي حول اسلوب مراعاته لأزواجه حين طرح النبي الاكرم قصة (( ابي زرع لأم ذي زرع )) وهي قصة عن الاحترام المتبادل بين زوجين ذكرها رسولنا الكريم لوجدت ان النبي الذي فضله الله على العالمين قد أخذ ابي زرع قدوة له في تعامله مع نسائه جميعا ولو رجعنا الى هديه صلى الله عليه وسلم في تعامله مع ازواجه وخصوصا خديجة بنت خويلد لوجدت انه ليس من حق مخلوق على الارض الشك في زوجته . والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية وجزاك الله خيرا .
اقترح ان تفعل هي بالمثل للرجل من باب العدل
موضوع هام
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
أحسب أن النقاش يدور حول علاقة بين زوجين من المفترض أن ما يجمعهما هو السكن والمودة حد التوحد، وليسا متنافسين على ملكية أو على الفوز في "لعبة تحدي"
إن كان للزوج خصوصيات يريد الاحتفاظ بها دون زوجته، أو للزوجة خصوصيات تريد الاحتفاظ بها دون زوجها، فأظن أنه من الأفضل لو بقي كل منهما في بيت أبيه!، فاحتفظ بخصوصياته.
لكم جميعاً تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين
أتفق تماما مع الأستاذ اسلام شمس الدين فيما قاله وأجده مختصر مباشر للب الموضوع وفكرته، وكل تفكير منطقي سيقودنا حتماً إلى نتيجة مماثلة, فالمسالة المطروحة هنا محسومة وواضحة ولا تتطلب الكثير من النقاش، لقد كان لي رأي مشابه في مبدأ طرح الموضوع من اساسه، حين شاركت فيه للمرة الأولى منذ عامين تقريباً ومازال هو نفس الرأي لم يتغير، غيرأنني لم أكن أعلم في ذلك الوقت بأن هذا الموضوع الشهير قد دار دورتة حول الكثير من المنتديات قبل ان يصل إلى الواحة فيما كنت أنا حينها حديثة عهد بها.
ولكون الموضوع ما يزال حيوياً حتى بعد مرور مايقارب العامين ، ولكوني صادفته مراراً وتكراراً في عدد من المنتديات على أختلاف اهتماماتها وطبيعة مرتاديها ولاحظت بأنه غالباً ما يكون من المواضيع النشطة التي تحظى بقدر كبير من الأخذ والرد، فقد قادني ذلك إلى تسائل آخرـ أجده مشروعاً ـ عن السبب وراء هذا لأهتمام بمثل هذه النوعية من المواضيع!! هل لأن هذا الموضوع يضرب على وتر حساس في ضمير كل من السائل والمجيب بحيث يسعى كل واحد إلى إيجاد مسوغات ولو واهية لمثل هذا السلوك ؟ ..أم لكونه يشكل متنفساً ما لما يعتلج في وجدان بعضهم من حسرة وألم ممن تعرضوا وتعرضن لمثل هذا الموقف ..بمعنى آخر أنه يشكل مساحة لبوح مستتر وعتب مخفي ؟!... أم لعل هذا الطرح يحظى بالأهتمام لأنه من فئة المواضيع التي تشكل فرصة ذهبية لكل مدعٍ ومدعية، لكي يصدح بموال طويييل من الشعارات الرنانة والمواقف المبدئية القوية،ويكون أول من يتنكب عنها حين يوضع أمام أختبار حقيقي؟!
حياة الإنسان لا تخلو من ضعف هنا أوهناك ووقوع أي منا في الخطأ أمر حتمي لكن هذا لايعني مطلقاً ان هذا الخطأ صار صواباً وعملية تجميل أي خطأ مهما كان صغيراً أو كبيراً بالبحث عن مسوغ له يزيده قبحاً على قبح...مجرد تساؤل!
.