لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
كأنما الهواء حولي مختلف
كثيف حد خنقي
قاتم يحتجز الضوء
فتستعذب الغياب
وتبقى ابعد من حدود النظر وتستبيح انكساري مع كل اشراقة شمس
من المحال ان نلقي بمشاعرنا عند المفترقات ونؤمن بنقيضها وهذا ما يزجنا زجا للارتماء باحضان الخيال
فلو كان هناك التقاء عند المفترقات لكان الاختناق حتما عندها, وقد يكون التقاؤها المرجو نهاية الوصول, والنهاية موت, فصل اخير في مسرح تراجيديا الاماني
الفهم من ضمن ممتلكاتنا التي ندفع لقاء امتلاكها ضريبة , وحين نبدي عكس ما نفهم نكون قد دفعنا لاجلها كل ما نملك
اذكريني كلما تلاشى اللون على شرفات الشمس
اذكريني عندما تصفر سنابل القمح في حضن الربيع
ا
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 10-02-2013 الساعة 06:19 AM
يريدونك شمعة تحترق دون دخان
حاولت كثيرا ان انسى بحضورك ذاتي التي ذبلت في ملح ترابك لكنك في كل مرة تضعني امام خيبة كمرآة مهشمة يطل عليها وجهي ممزقا تماما كما اردت
ولان الفكرة تطال القيد ذلك الذي البسناه معصمنا ذات قدر, فتحنا لها ابوب الفرار تحلق في سماء الاماني, تعلو وتهبط بمؤشر جنوننا الذي ارتضى لها السطور دون الصدور سكنا ....
ما بين النسمة والزوبعة سرعة واتجاه .
لا تنفض ريش اجنحتي عن معطفك فالشوق طائر يستبيح كل الفضاءات