أتعلم ؟؟
حين أطل من نافذتي كندى الصباح باتجاه غيابك يحضرني الحنين
فأذبل وأذبل
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أتعلم ؟؟
حين أطل من نافذتي كندى الصباح باتجاه غيابك يحضرني الحنين
فأذبل وأذبل
لا معنً للقصيدة ان لم يصادقها الاحساس
فقد كانت بعض الحروف على بساطتها مدهشة في اخترقي ..... بارعة في التسلل حتى اعماق اعماقي , اقف اليوم على تلة الذكرى امسك مقرابا فائقا علي اشاهدك او بعض خطواتك لاقدر حجم المسافة التي باتت تفصلنا
فأين انت؟؟؟
ساطفؤ الانوار
واغلق الابواب
واشعل ذكراك وهجا في ليلي الباردة
ساغمض عيني واسافر على متن الجنون لاطارد خيالك الشارد صوب الغيوم
فأين انت؟؟؟؟؟
يا لخيبة الشعور
فقد تركت ابواب الوصل مشرعة امام اعذارك, لتدخلها دون عناء, فقد كانت تحية عابرة كفيلة ان تمسح عن قلبي غمامة الغياب, قادرة بأوهن حالاتها ان تتجاوز حدود الاقناع , لكنك كسائر الاحلام مضيت مسرعا , بعد ان داست خطاك نتوء الصبر اعلانا بحضور اقسى من الغياب
هاك موتي
وسلمت انت
لا تعلم كم تملكني الحنين وانا امر على مرمى ذكرى من الجنون , حين كانت تحتضننا الامكنة في رحمها اجنة نتوق فيها لمغامرة بحجم حياة , فنقتحم الزمان بنبض على قوته يغرق في الشكوى ولا يمل من سؤاله .................أين انت ؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 15-09-2012 الساعة 08:10 PM
عند تلك النجمة السابحة في فضائك اودعت كوكبي يدور عشقا حد الجنون ,
وعند اول مدار ,
سنتي قصيرة
وعمري يطول
وكذا يجول في خاطري التلاشي لفرط الهطول
فكيف اتبخر وانا الغيوم ؟؟؟؟؟
.
ساصمت عند حافة الشك
واخلع لبي
وارتدي الغباء عباءة فضفاضة
واقول اني
.
.
.
.
.
ا ص دّ ق
كيف لها ان لا ترى وهي السابحة بدمائك ان ذلك العطر كان اكذوبة المتربصين؟
وكيف لها ان لا تسيل من دمائك وتتصاعد مع ابخرة الرصاص وهي تعلم انك تخبئها ككرات حمراء وتحجب عن رئتيها الاكسجين؟
ايها السندباد
اما مللت من اسفارك ؟
نقاء الحب يكمن في سذاجته الماثلة بين يدي سوال وقبضة استفهام