لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
كأنما الهواء حولي مختلف
كثيف حد خنقي
قاتم يحتجز الضوء
فتستعذب الغياب
وتبقى ابعد من حدود النظر وتستبيح انكساري مع كل اشراقة شمس
من المحال ان نلقي بمشاعرنا عند المفترقات ونؤمن بنقيضها وهذا ما يزجنا زجا للارتماء باحضان الخيال
فلو كان هناك التقاء عند المفترقات لكان الاختناق حتما عندها, وقد يكون التقاؤها المرجو نهاية الوصول, والنهاية موت, فصل اخير في مسرح تراجيديا الاماني
الفهم من ضمن ممتلكاتنا التي ندفع لقاء امتلاكها ضريبة , وحين نبدي عكس ما نفهم نكون قد دفعنا لاجلها كل ما نملك
اذكريني كلما تلاشى اللون على شرفات الشمس
اذكريني عندما تصفر سنابل القمح في حضن الربيع
ا
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 10-02-2013 الساعة 06:19 AM
يريدونك شمعة تحترق دون دخان
حاولت كثيرا ان انسى بحضورك ذاتي التي ذبلت في ملح ترابك لكنك في كل مرة تضعني امام خيبة كمرآة مهشمة يطل عليها وجهي ممزقا تماما كما اردت
ولان الفكرة تطال القيد ذلك الذي البسناه معصمنا ذات قدر, فتحنا لها ابوب الفرار تحلق في سماء الاماني, تعلو وتهبط بمؤشر جنوننا الذي ارتضى لها السطور دون الصدور سكنا ....
ما بين النسمة والزوبعة سرعة واتجاه .
لا تنفض ريش اجنحتي عن معطفك فالشوق طائر يستبيح كل الفضاءات