من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
تراهم في شوراعنا التي صارت ميدانا كل يوم
يقومون ثم يفترشون الأرض غرقى بدمائهم
نص جميل أخي
شكرا لك
بوركت
-------------
أخي الأكرم الأستاذ محمد حسن
أسعد الله أوقاتك
أرجو أن تتقبل رأيي الثابت الذي أعرضه بكل صراحة وتواضع وموضوعيّة ، وبوجه عامّ .
َيحزنني أن أرى القومَ محرومين من التذوق الأدبي للنصّ؛ لأنهم يكدّون باحثين عن مفتاح لفهمه من خلال حل طلاسم رمزه
انظر إلى معظم الردود لتتأكد من ذلك ! على حين أنّ الرمز ما وُجد إلاّ لتجميل النصّ ، وإضفاء بعض المتعة الفكريّة عليه
تأثير النصّ الأدبيّ - ولا سيّما الإبداعيّ - وفعله الجماليّ والنفسي والسلوكي يدخل إلى المتلقي عبرَ بوابة شعوره ووجدانه الوسيعة ، ملامساً نافذة فكره
على عكس النصّ العلمي الذي يًُصافح وبشدّة العقل والفكر ، وإن أحبّ أن يُجانب بعضَ جفائه يُلامس بعضَ الخيال .
أعتذر عن هذه المداخلة التي ربما لاتروق لبعضهم ، ولكنني أعبر عن رأيي ليس إلاّ .
وجدتُ في نصّك متعة قراءة اللغة الأدبيّة الفاخرة ، الموحية بجوّ وسيع فسيح ذي صدى سماويّ ... ولكني لم أجد متعة قراءة القصة القصيرة جداً ...
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أستاذي الكبير لا يأتي إلا بالخير
ولا ينقش قلمك إلا جميل الحرف والشعور
رأيك ليس على العين والرأس أيها الكبير، بل هو داخل الوجدان يتخذ مقاماً يليق
والله ياسيدي لا أجيد أي كتابة الأنواع التي ذكرتها،
ألم أقل أني أتعلم، وأني تلميذكم النجيب
وقلت أني سأدافع باستماتة عنكم أيها الأدباء
مازلتُ أقتفي أثر الموضوعات التعليمية كي لا أضع لعيونكم ما لا ترضونه
أنا عن نفسي أستمتع بتواجدك ولا أخجل من أي نقدٍ منك ياسيدي الفاضل
فكيف أتعلم إذن؟
أتابع نصحك أيها الكبير لي ولغيري
فشكراً جزيلاً وبعضُ نبضاتِ حبٍ لك
cryheart
ومضة رائعة وواحدة من أجمل الصور التي قرأتهعا في الشهيد
محمد حسن النادي
أشكرك
ومضة قصصية بحس شاعري وقراءات منفتحة.
لا فض فوك!
تقديري