أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: قراءة في قصة وجهك الأرابيسك لدينا نبيل

  1. #1
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.86

    افتراضي

    النص الأصلي

    وجهُكِ الأرابِيسك


    اعذريني .. هل تعذرينني؟!
    كلُّ ما في الأمر أنني خشيتُ عليكِ!
    أنا أعرف أنكِ لا تودين الرحيل، فآثرت بقاءنا هنا.
    سأوصد الأبواب علينا كما كانت من قبل .. لم يعكّر صفونا سوى الآخرين!

    تذكرين حينما فارقتُ الجميع من أجلكِ .. لم أعبأ.
    حينما عارضني القريبُ والبعيدُ بسببكِ .. لم أهتم.
    وأتيتكِ إلى حيث أنتِ في هذا البيت الكبير .. خارج تخوم العالم ، وهناك جلستُ في محرابكِ طويلاً، معتكفاً .. متأملاً تفاصيلكِ الأخّاذة المنسجمة التعاشيق .. تركيبها المتنامق يأبى الغطاء ، يُغري الضوء بالنفاذ إليك فيتكسّرُ حول ظلك طروباً.
    قديماً قيل لي إنّ حيازة الجمال جدُّ خطيرة ، وأنّ صاحبه لابد أن يمتلك قلباً حديدياً ورأساً زئبقياً! .. أدركتُ خطورتكِ .. فبنيتُ حولكِ السياج من الشجر والحجارة خشية أن تطالكِ النظرات .

    ذات تأملٍ ..
    حينما جاءتني تلك القرعاتُ المتسارعةُ من الباب ، متناهية إلى سمعي ..
    فتحت .
    وعيناي ترتجفان من نور الشمس المفاجئ .
    اخترقني ، بعينيه الزرقاوين .. ولكنته الأعجمية المتعثّرة .. وإزاحته ذراعي .
    حاولت منعه إلّا أنّه كان أسرع مني .. أشبّ مني ، التفتَ إليّ مباغتاً بوميض كاميرته .. أعماني ، أصبتُ بالدوار ولم أعد أستبين ما حولي.
    زعقت بكِ أن احكمي الأقفال ..
    أبيتِ!
    برأسك الصلد ترفضين إلا إبهاره ، حتى الطبيعة ترفض! .. تساعدكِ وتتآمر معكِ ، ألقت بضيّ أصيلها عليكِ حتى صرتِ بالغة الحمرة .. متوهّجة كما لم أركِ من قبل!
    جثا على ركبتيه ..
    " يا إلهي .. امرأة من أرابيسك !!"
    أسرع نحوي يقبض على يدي المرتعشتين يُقبّلهما .. يُصوّرهما .. يمسحُ بهما دموعه.
    " أنت فنّان .. لا ، بل أنت عبقري! "
    وكأنّ بالزهور في وجهكِ فجأة تتفتح.
    وكأنّك ترجين عيناً أخرى لتراكِ!.
    أخذت الخطوط الهندسية تلينُ لك .. تتلوّى مع خصرك أمام عينيه ، بينما ضوء الشمس يراقص تعشيقاتك فتلتمع .. والرجل تحت قدميكِ يلهث ، يكاد يلتهمك بعدسته.

    ثلاثة أيام بعدها فقط ..
    واقتحم محميتنا قنّاصون ممشوقون في بدلٍ سودٍ بقهقهاتهم الصاخبة.
    ولأول مرةٍ تتحول محميتنا إلى ساحة نزالٍ .. الأركان تصدح بالموسيقى وتضجّ بالدخان .. أُحِيط بي في دائرة سميكة، الكل فاتح فاه يتكلم دون أن أسمع حرفاً.
    لحظات وجيء بكِ محمولة بين أذرعهم ملفوفة بغطاءٍ حريري ، وضعوك في ساحة البيت وانحسر عنك غطاؤك قبل أن تتجاذبه الأيدي .
    ورأيتكِ تقفين .
    كيف لم أركِ من قبل!
    لم تصيري تمثال أرابيسك ، بل غدوتِ امرأةً خضعتْ لها هندسةُ الفراغاتِ فامتلأتْ .. انبثقت الدماء دافئةً في زواياها الحادة فذابت ، وتفتّحت نباتاتُها بالندى كحديقة تضوع بالعطر ..
    ووجهك ..
    وجهك الأرابيسك بابتسامته المواربة تنفرج ، فيطقطق .. تتلألأ أصدافه تحت بريق أضوائهم ، فتتورد ثمرتا وجنتيكِ.
    أرقُبُكِ .. عيناكِ بتحدٍ تصبّان في عينيّ الذابلتين .
    أرادت الأيدي أن تمتد إليكِ ، أسرعت أحجبكِ بجسمي المتعرّق .. وجدتك تحت ثقلي تئزّين .. تعبسين.
    أخذوني من يدي .. عرضوا عليّ الأموال .. يجب أن يُوضع التمثال بمتحفٍ .. لك حقوق الملكية .. سنحميها من السّراق .. وأنا أقول " لا " .. أنتم لا تفهمون هي لا تودّ الرحيل!
    ..
    ووقّعتُ ، أجل ..
    أحدهم همس في أذني محذّراً أنهم سيهشمُونها إن لم أفعل!
    فوقّعت..
    وانصرفوا.

    رحت أبحثُ عنكِ .
    أريد أن أبثّكِ همّي ولوعة شوقي لفراقكِ المحتوم ، ولكن ..
    كنتِ ثملة بنشوة الاستعراض ، لم تسمعيني.
    أمام المرآة منشغلة .. منتشية بتفاصيلكِ المزخرفة ، لم تنتبهي إليّ!.
    وقفتُ أمام وجهك ، كان أكثر ظلمة تحت ضوء الشموع .. بدا خاوياً أجوف ، أنفخ فيه فلا يرتد إلا حرُّ نفسي .
    لم أتردد .
    جلبت القادوم وضربتك .
    حطمت وجهكِ.
    ذراعك.
    كُلك.
    هويتُ عليكِ تهشيماً .
    بقدمي سحقتُ أزهاركِ .
    مثلثاتكِ ومربعاتكِ تفسّخت .. تشظّت.
    وأنت تحت قدمي تئنين ..
    ترتجفين.
    وأنت بين أصابعي تنزفين وتبللين طرف بنطالي .. بدمائكِ .
    ووجهك الأرابيسك ..
    مهشمٌ يرتعش مترجيّاً .. يستجمعُ ما بقي فيه من ملامح تثيرُ عطفي.
    باغتني ..
    علقت قدماي الحافيتان في أخشابه .. تعلّقت بي أزهاره .. توحشّت.
    أخذتْ تنهشُ في قدميّ وتتسلّقُ ساقيّ .. تلتفُّ حولهما وتجذبني إلى الأرض .
    أرتطم بها وترشقين بأضلعي .
    واختلط نزفانا .

    لم تكوني تودّين الرحيل .. أليس كذلك ؟!.
    فاعذريني!.


    القراءة

    وجهك الأرابيسك ... عنوان مدهش يجمع ما بين الحركة والسّكون ولغة الخطاب
    الوجه جمال طبيعيّ من صنع الخالق فيه حركة . أمّا الأرابسك فهو الجمال الجامد من صنع الإنسان
    منذ البداية يدخل القارئ في نقيضين : حركة وسكون ... إبداع الخالق وإبداع الإنسان يجمعان معا

    اعذريني .. هل تعذرينني؟!
    كلُّ ما في الأمر أنني خشيتُ عليكِ!
    أنا أعرف أنكِ لا تودين الرحيل، فآثرت بقاءنا هنا.
    سأوصد الأبواب علينا كما كانت من قبل .. لم يعكّر صفونا سوى الآخرين!

    تذكرين حينما فارقتُ الجميع من أجلكِ .. لم أعبأ.
    حينما عارضني القريبُ والبعيدُ بسببكِ .. لم أهتم.
    وأتيتكِ إلى حيث أنتِ في هذا البيت الكبير .. خارج تخوم العالم ، وهناك جلستُ في محرابكِ طويلاً، معتكفاً .. متأملاً تفاصيلكِ الأخّاذة المنسجمة التعاشيق .. تركيبها المتنامق يأبى الغطاء ، يُغري الضوء بالنفاذ إليك فيتكسّرُ حول ظلك طروباً.
    قديماً قيل لي إنّ حيازة الجمال جدُّ خطيرة ، وأنّ صاحبه لابد أن يمتلك قلباً حديدياً ورأساً زئبقياً! .. أدركتُ خطورتكِ .. فبنيتُ حولكِ السياج من الشجر والحجارة خشية أن تطالكِ النظرات .
    طلب للمسامحة على أمر الاحتجاز بسبب الخوف على المحجوز ، وحجبه عن عالم الآخرين إلّا عالمه ... تظهر رغبة التّملّك والسّيطرة حتّى على ذاته التي سجنها مع المخاطب ( لم تحدّد هويّته بعد) إنّما ذكرت بعض صفاته الجماليّة
    متأملاً تفاصيلكِ الأخّاذة المنسجمة التعاشيق .. تركيبها المتنامق يأبى الغطاء ، يُغري الضوء بالنفاذ إليك فيتكسّرُ حول ظلك طروباً.
    الجمال الذي أدّى لاحتجازه خلف سياج بسبب ما قيل عن خطورته .
    يتصرّف البطل حسب ما رآه الآخرون، وليس حسب رؤيته للأمور هنا ... عكس تصرّفه في البداية . وهذا يظهر مشكلة ما في نفسيّة هذا البطل .
    ذات تأملٍ ..
    حينما جاءتني تلك القرعاتُ المتسارعةُ من الباب ، متناهية إلى سمعي ..
    فتحت .
    وعيناي ترتجفان من نور الشمس المفاجئ .
    اخترقني ، بعينيه الزرقاوين .. ولكنته الأعجمية المتعثّرة .. وإزاحته ذراعي .
    حاولت منعه إلّا أنّه كان أسرع مني .. أشبّ مني ، التفتَ إليّ مباغتاً بوميض كاميرته .. أعماني ، أصبتُ بالدوار ولم أعد أستبين ما حولي.
    زعقت بكِ أن احكمي الأقفال ..
    أبيتِ!
    برأسك الصلد ترفضين إلا إبهاره ، حتى الطبيعة ترفض! .. تساعدكِ وتتآمر معكِ ، ألقت بضيّ أصيلها عليكِ حتى صرتِ بالغة الحمرة .. متوهّجة كما لم أركِ من قبل!
    تحوّل خطير في الأحداث ... هناك من كسر الرّوتين وما اعتاداه، لكنّ حركة المخاطبة تظهر أنّها لم تكن راضية عن العالم الدّاخلي المعزول عن الخارجي ... عزلتها ربّما كانت اللاوعي، ورفضها الانصياع لأوامره وتوهّجها أمام قارع الباب هو الوعي هو الأنا التي تحبّ أن يكون لها دور ... حتّى الطّبيعة ساعدتها ، أي أنّ الغريزة والفطرة نادتاها. ورأى هو في ذلك تآمرا؛ لأنّه يخالف أهواءه وسيطرته.

    جثا على ركبتيه ..
    " يا إلهي .. امرأة من أرابيسك !!"
    أسرع نحوي يقبض على يدي المرتعشتين يُقبّلهما .. يُصوّرهما .. يمسحُ بهما دموعه.
    " أنت فنّان .. لا ، بل أنت عبقري! "
    وكأنّ بالزهور في وجهكِ فجأة تتفتح.
    وكأنّك ترجين عيناً أخرى لتراكِ!.
    أخذت الخطوط الهندسية تلينُ لك .. تتلوّى مع خصرك أمام عينيه ، بينما ضوء الشمس يراقص تعشيقاتك فتلتمع .. والرجل تحت قدميكِ يلهث ، يكاد يلتهمك بعدسته.
    كشف عن المخاطب وبطريقة مقدّسة ( جثا على ركبتيه) إنّه تمثال امرأة من أرابيسك... الأرابيسك الفنّ العربيّ العريق الصعب الصّنع، كيف يصنع منه تمثال يثير الدّهشة من قبل (الضّيف) ويفرض العزلة على من صنعه؟
    تقبيل يديّ الفنان يعكس روعة الصّنع . لكنّ الإعجاب به كفنّان لم ينسه غيرته على المصنوع، فأحسّ أن ما صنعه يخونه بحركاته المغرية التي أثارت الطّرف المعجب.
    ثلاثة أيام بعدها فقط ..
    واقتحم محميتنا قنّاصون ممشوقون في بدلٍ سودٍ بقهقهاتهم الصاخبة.
    ولأول مرةٍ تتحول محميتنا إلى ساحة نزالٍ .. الأركان تصدح بالموسيقى وتضجّ بالدخان .. أُحِيط بي في دائرة سميكة، الكل فاتح فاه يتكلم دون أن أسمع حرفاً.
    لحظات وجيء بكِ محمولة بين أذرعهم ملفوفة بغطاءٍ حريري ، وضعوك في ساحة البيت وانحسر عنك غطاؤك قبل أن تتجاذبه الأيدي . ...... فوقعت وانصرفوا "
    تطوّر خطير ... موت . مات التّمثال، واقتحام القّناصة يعني المواجهة وعمليّة اغتيال... هو خطير (أحيط به في دائرة سميكة) . ربّما جعلته الغيرة يقتل ما رآه حيّا بعد أن صنعه بنفسه. الأوصاف تعكس ما أراد رؤيته من جمال حسيّ حيويّ وليس جمالا جامدا . وهنا تظهر أسطورة (بجماليون) النّبوءة التي تحقّق ذاتها ... لقد عامل الفنّان التّمثال الذي صنعه بيديه مثلما أرادت أهواؤه أن يكون ...
    أريد أن أبثّكِ همّي ولوعة شوقي لفراقكِ المحتوم ، ولكن ..
    كنتِ ثملة بنشوة الاستعراض ، لم تسمعيني.
    أمام المرآة منشغلة .. منتشية بتفاصيلكِ المزخرفة ، لم تنتبهي إليّ!.
    وقفتُ أمام وجهك ، كان أكثر ظلمة تحت ضوء الشموع .. بدا خاوياً أجوف ، أنفخ فيه فلا يرتد إلا حرُّ نفسي .
    لم أتردد .
    جلبت القادوم وضربتك .
    حطمت وجهكِ.
    ذراعك.
    كُلك.
    هويتُ عليكِ تهشيماً .
    بقدمي سحقتُ أزهاركِ .
    مثلثاتكِ ومربعاتكِ تفسّخت .. تشظّت.
    وأنت تحت قدمي تئنين ..
    ترتجفين.
    [/QUOTE]

    ولمّا لم يعد كذلك قام بالتّخلّص منه!
    الغيرة وحبّ التّملك والسّيطرة جعلت من صانع التّمثال الهدّام ... إمّا أن تكون لي أو لا تكون ... عرض جميل لغريزة التّملّك عند الإنسان. وبما أنّ التّمثال أنثى فلربّما في ذلك إشارة لرغبة الرّجل في امتلاك المرأة بدون السّماح لأحد برؤيتها. واعتراض على تنفيذ ما ترغب.
    وأنت تحت قدمي تئنين ..
    ترتجفين.
    وأنت بين أصابعي تنزفين وتبللين طرف بنطالي .. بدمائكِ .
    ووجهك الأرابيسك ..
    مهشمٌ يرتعش مترجيّاً .. يستجمعُ ما بقي فيه من ملامح تثيرُ عطفي.
    باغتني ..
    علقت قدماي الحافيتان في أخشابه .. تعلّقت بي أزهاره .. توحشّت.
    أخذتْ تنهشُ في قدميّ وتتسلّقُ ساقيّ .. تلتفُّ حولهما وتجذبني إلى الأرض .
    أرتطم بها وترشقين بأضلعي .
    واختلط نزفانا .
    نهاية انتصار للطّرف الذي أوحت القصّة بانهزامه ... واختلط نزفانا.
    اختلطت الدّماء. إشارة إلى أنّ دمّ المقتول يطارد القاتل كل الوقت لذلك كان السّؤال في النّهاية وطلب المسامحة :
    لم تكوني تودّين الرحيل .. أليس كذلك ؟!.
    فاعذريني!.
    المظلوم ينغصّ على الظّالم عيشه، ويظلّ شبحه مطاردّا إيّاه .
    قصّة جمعت بين الأسطورة وعلم النّفس والفنّ بأسلوب جميل ، وإن كان فيه من غموض الرّمز .
    أبدعت أخت دينا ... بارك الله فيك
    تقديري وتحيّتي

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.74

    افتراضي

    قراءة مدهشة لنص مختلف يقف أمامه المتلقي مشدوها

    وجدت حقيقة بصفحة خاصة في قسم النقد
    فنسختها هنا وللفاضلة كاملة التصرف فيها بما ترى

    شكرا لروعة ما قرأنا هنا نصا وتحليلا

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  3. #3
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.86

    افتراضي

    قراءة مدهشة لنص مختلف يقف أمامه المتلقي مشدوها

    وجدت حقيقة بصفحة خاصة في قسم النقد
    فنسختها هنا وللفاضلة كاملة التصرف فيها بما ترى

    شكرا لروعة ما قرأنا هنا نصا وتحليلا

    تحاياي
    شكرا لك عزيزتي الأخت ربيحة على روعة ما تقومين به دائما
    ولا أجد من تصرّف سوى تقديرك والثّناء على ما تكرّمت بالقيام به
    بوركت غاليتنا
    تقديري وتحيّتي

  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    قراءة جميلة لقصة بديعة تماثل أسطورة بجماليون في مواضع منها
    قصة الفنان المبدع الذي يخلق الجمال في تمثال أنثى فيعشقها ويتمنى أن يستأثر بها وحده
    والقراءة بينت وفصلت مواضع الجمال بأسلوب سلس ومشوق، وفهم حقيقي لرموز القصة
    مما ساعد المتلقي على الآستمتاع بالنص وتذوق جماله
    شكرا لك عزيزتي كاملة على قراءة عميقة اوصلتنا إلى مكامن الجمال في تلك القصة الجميلة.
    ولك كل التحية والتقدير.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. وجهُكِ الأرابيسك / دينا نبيل
    بواسطة دينا نبيل في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 02-09-2022, 07:35 PM
  2. قراءة في قصّة الشّاطئ لدينا نبيل
    بواسطة مُنتظر السوادي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 25-11-2012, 07:46 PM
  3. الصبحٌ لا يأتى لدينا غيلةً
    بواسطة محمود موسى في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 28-01-2009, 10:46 AM
  4. المقاومة: لم نستخدم كل ما لدينا ضد العدو .. والمفاجآت في بدايتها
    بواسطة الطنطاوي الحسيني في المنتدى نُصْرَةُ فِلِسْطِين وَالقُدْسِ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-01-2009, 03:37 PM
  5. ابحار في نص جاء الذي كان قد جاء لدينا الشهوان \ زياد جيوسي
    بواسطة زياد جيوسي في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-04-2006, 02:54 PM