هــــذه الأرض

نص جميل سامق المبنى والمعنى رائع الصور
يطفح بالمشاعر الراقية والأحاسيس الرقيقة
الشاعر القدير/عماد أمين
دمت شاعرا مميزا
تحيتي وباقات ورد

.......

ردٌّ جميل من شاعر جميل ينثر باقات الورد أينما وكُلَّمَا حلّ.
كلماتك أخي الحبيب يضمُّهَا القلب قبل أن تقرأها العين.
فلا حرمناك.

مودتي وتقديري

لا تتب يا صديقي و علي ذنبك .

قصيدة من النوع الفاخر سبكا و معنى و تصاويرا .
أعجبني المكوث في أفياء هذه الدوحة المثمرة ,
فشكرا لك بحجم هذا الجمال .


محبتني لك .

أعدك بأن لا أتوب ...فنعم الذنب هو.

مرورك سيدي كنسيم الربيع .
وردك يبهجُ ويسرُّ.وقد لمستُ منه أكثر مما وجدتَ في واحتي.
فلك كل التقدير.

مودتي وتقديري

وَاهْجُرِ الخـــَوْفَ حِينَ تَدْنُو المَنَايَا=وَاســـْرُجِ الصَّبْرَ قَدْ يَطُولُ الرُّكُوبُ
هنا كنت أهيم بالحرف ومحموله الثقيل الواثق
في بيت قصيد ولا أروع

حبها ذنب لا يتوب عنه مؤمن بربه مخلص لوطنه وأهله
فلا تتب عنه ولن نتوب
سؤال..
هل أفلت البحر في موقع منها أم أفلت مني؟

قصيدة جمعت الجمال في حرفها وتناغم القول فيها مع إيقاع المفردة وجرس النص وانفعال المتلقي
أبدعت القول شاعرنا
لا فض الله فاك

تحاياي

........................
لقد ألجمتْ كلماتُك هذه كل حروفي .
وأعجزني الردُّ.
شكرا لك سيدتي بحجم ما في جعبتك من بيان.
أما البحر فأكيد قد أفلت مني .

أجدد شكري وتقديري لكل حرف تجودين به على كلماتي.

فلك التحية والتقدير

قصيدة رائعة حد الإبداع والإمتاع يا بني فلا فض فوك ولا حرمت هذه الأرض وهذه الأمة وفاءك وبرك!

كنت هنا محلقا في مدارات الشعر المبهر حتى أثملت الذائقة فلله درك!

للتثبيت

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

.

يكفيني غبطة وسرورا أنّ ذائقتك أثملت من حرفي المتواضع.
ويكفيني أنك كنت محلقا في مداراته.
بل يكفيني منك وصفها "بالرائعة حد الابداع والامتاع".
بل يكفيني منك ذاك الدعاء الصادق.
فكيف بي وقد جمعتها كلها في رد واحد.
ليس هذا فحسب.
بل كل ذلك يتضاءل عند قولك "يا بني"


ثبتنا الله وإياك على الحق.
ولا حرمناك "والدنا".

محبتي وتقديري

لايقول كهذا ، إلا شاعر - فارس..خبر الدهر ورضع الشعر..

سعيد أنا باكتشاف هذا الصوت الرائع

بَعْدَهَا قِيلَ : قَدْ جَنَيْـتَ الخَطَايَـا
وَالرَّزَايَـا وَلاَحَقَتْـكَ العُيُـوبُ

عَيَّرُونِـي بِحُبِّهَا..لَيْـتَ شِعْـرِي
هَلْ بِحُبِّ المَهَا يُـلاَمُ الحَبِيـبُ؟

أَرْقُبُ اللهَ فِيهِـمُ فَهْـوَ سُؤْلِـي
وَمَـلاَذِي وَمْطَلَبِـي وَالحَسِيـبُ

إِنْ يَكُنْ ذَنْبًا حُبُّهَا ..قُلْتُ حَتْمًـا
ذَلِكَ الذَّنْبُ لَسْتُ عَنْـهُ أَتُـوبُ


يا شاعري والفضاء نحيب
وعيون حاقدات بنا تستريب
اصبح الشرق هما من خطايا
هم والفؤاد يذوب


اخي الحبيب الجميل عماد امين
انت شاعر رائع وحبيب
تغنيت بك ايه الوطني الكبير
نضر الله من احتمى به ونصركم بالحق اخي عماد أمين
دمت مبدعا ابدا

دمت تعزف الوطن لحنا جميلا على قيثارة قلبك المتخم بحبّه

مودّتي

فاتن

قصيدة لسموها خلتها تناطح منكب الجوزاء

انها الالق بعينه احسنت ايها الشاعر الشاعر-

شكرا ايها الحبيب على هذاالنسج الجميل والمعاني العميقة
التي تجلو للعين والقلب موقع الوطن والأرض في النفس
دمت مشرقا

والشكر موصول لك أستاذي الحبيب
على هذا الرد الجميل والمشاعر الصادقة.

أعاننا الله جميعا على أن نصل بأوطاننا إلى شواطئها سالمة
(كما قال الأستاذ عادل الدرة).

مودتي وتقديري

خيالات سامية ، واحاسيس نقيّة
جرسٌ آسر ، وموضوع شاهق الألق

راقني كثيرا ان امرّ على روضتك المليئة بالزهور
مستنشقاً عبق الابداع

تحيتي التي تليق بهامتك
دمتَ شعرا وشعورا

لافض الله لك فاها

وراقني أكثر أن نثرت عبيرك في روضتي .
فصار ردك أجمل من زهوري.
أهلا بك أخي بين حروفي .
فالورد وردك.
والعطر عطرك.
وأجمل التحايا لك.

مودتي وتقديري