الكريمة / ليلى الزنايديالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى الزنايدي
سعيدة انا باطلالتك الأنيقة
قد القاك عند كل لفظ شجي الزفرات صادق الأنين وفي ظل كل تنهيدة بوح أعزل شوهت ملامحه قسوة الكبت. خوفي ان تعصف بنا الريح وتطير بنا وبالمدى
تحية كبيرة بحجم الصدق في قلمك
الكريمة / عبلة محمد زقزوقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
الألم والتأمل والأمل هو ثالوث الإبداع في نظري وهو ما يجعل من نقر اصابعنا الخفيف على لوحة المفاتيح قرعاً مدوياً لنواقيس الحقيقة التي يظل صداها يتردد طويلاً في الوجدان.
سيدتي الكريمة تقبلي مني تحية طيبة كروحك مسالمة كقلبك كبيرة كعطائك
الكريم / صباح الابراهيمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح الابراهيم
هي مجرد حالات تفرض نفسها علينا بين وقت وآخر ليس إلا، يمكنك أعتبارها نزيفاً حاداً ينفجر دون سابق أنذار من شريان الكتابة لدينا، فتتجلى الحالة ببوحها المؤلم حيناً آخر، الغاضب حينا آخر على مساحة من الروح ممتدة ما بين القلب والقلم تأخذ هذه الحالة وقتها وتنزف ماشاء الله لها ان تنزف ثم تنقضي،و حتما سيكون هناك متسع على جدران الروح لرسم الفراشات الملونة يوما ما، سيدي الكريم ممتنة أنا لهذا الحضور المشرق الذي يحمل نسائم التفاؤل والبهجة ،شكرا لك