خيبةُ أمل

خضبَ شاربِهُ بالحناءِ ثم جلس منشغلاً بتهذيبه .. مرت أمامه فى الظلامِ تلك الفريسة التى تربص لها منذ ساعات..
دقاتُ قلبه تتسارع ولعابه يتساقط على معطفه المهترئ تهرعُ يداهُ لتحسسَ قوسَهُ حتى يرميها.. فجأة يكتشف أن قوسَهُ بلا وتر..
فيبادرها بإبتسامة إعتذارٍ بعدما جف ريقه..!

السلام عليكم
أعتقد أخي عمر أنك تمتلك روح الإخراج
فهذة قصة قصيرة حية ورائعة ,ومع ذلك تبدو كلقطة من فلم
هذا الإنسان لم تهده السنين بعد حتى يتربص بالظلام ,,وبقوس مشلول ؟؟
شكرا لك
ماسة

ومضة رائعة وذكية من أخينا الرائع عمر

شكراً لك ومرحبا بك في واحتك

على أمل أن نرى بصمتك على موضوعات الزّملاء والتّجاوب مع نصوصهم

بوركت

أشارك فى إبداعات الزملاء بقدر حرصى على متابعة ما أنشره بقلمى..

تحية تقدير وود

عمر

ومضة بديعة وذكية وعميقة ونافذة وصلتني بمحتواها النبيل وجمال نسيجها
سررت بالقراءة لك مجددًا دكتور عمر ( تذكرني باسم ولدي ولقبه حماكما الله وحفظكما)
مرحبًا مرةً أخرى ولك المحبة والتقدير

السلام عليكم
أعتقد أخي عمر أنك تمتلك روح الإخراج
فهذة قصة قصيرة حية ورائعة ,ومع ذلك تبدو كلقطة من فلم
هذا الإنسان لم تهده السنين بعد حتى يتربص بالظلام ,,وبقوس مشلول ؟؟
شكرا لك
ماسة

شكراً لرؤيتك الرائعة

دمتِ بخير

عمر

ومضة بديعة وذكية وعميقة ونافذة وصلتني بمحتواها النبيل وجمال نسيجها
سررت بالقراءة لك مجددًا دكتور عمر ( تذكرني باسم ولدي ولقبه حماكما الله وحفظكما)
مرحبًا مرةً أخرى ولك المحبة والتقدير

أستاذى وليد...دائماً مداخلاتك تزيدنى سعادة وحماس للكتابة..


بارك الله فيك وفى ولدك وبارك لكما..

تحية ود وتقدير

عجوز ونوايا سيئة وضحية أنقذها القدر
قصة جميلة
شكرا لك أخي

بوركت

عجوز ونوايا سيئة وضحية أنقذها القدر
قصة جميلة
شكرا لك أخي

بوركت

مداخلة بليغة زادتنى سعادة


تحية تقدير وود

عم

عجوز قميء، يريد فريسة لسواد نفسه
فهل تخفي الابتسامة نيته؟

الكاتب عمر الصالح
قصة جميلة
أشكرك

عجوز قميء، يريد فريسة لسواد نفسه
فهل تخفي الابتسامة نيته؟

الكاتب عمر الصالح
قصة جميلة
أشكرك

تحية تقدير وإحترام لطيبة حروفك

عمر

لم يكن غدرا بل عجزا شغلته عنه رغبته ليدرك أنه أعجز من تحقيقها.
نص معبر عن حالة موجودة بشكل ما في المجتمع.

تقديري