الأخ أحمد
عيد مبارك أشكرك على المرور وفى انتظار عودتك وودامت أيامك سعيدة
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ أحمد
عيد مبارك أشكرك على المرور وفى انتظار عودتك وودامت أيامك سعيدة
الاستاذة ربيحة
دائما انتظر هطولك على متصفحى واستنير بتوجيهاتك لك شكرى وامتنانى.
أختي الفاضلة ، الأديبة سعاد
سردت القصّة بالوصف الدقيق ، والتصوير المؤثر حالاً بئيسة لأسرة هجرها المُعيل
البيئة بيئة بؤساء وسط عيد .. وحضور الأطفال ، ولا سيما الطفلة البطلة استدرّ تعاطف القارئ وتأثره
لعلّ تشعّب الأحداث الجانبيّة أثّر على متابعة البطلة فيما تعانيه حتى نهاية القصّة ، بمعنى أنّه ما كل ما
سرده النصّ كان يصبّ في تصاعد الحدث الرئيس الذي انتهى بانتحار الطفلة .. مجرد رأي وإحساس
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الأستاذ مصطفى
التحية
حاولت تجنب التفاصيل بقدر الإمكان.علما هناك من راسلنى بأن فى النص تهميش للاخوات والجد وبقية الأسرة ولكنها قصة قصيرة لذلك اوافقك على ما كتبت يجب إختصا ر التفاصيل ليتصاعد الحدث منسابا . شكرا لك
قصة واقعية حزينة أبكتنا بقسوة الواقع ونتائجه التي ننسى كم ستكون قاسية حتى تقع ونتعذب بها
أنانية الأهل والجهل والغياب والتقصيير
أهل ظالمون وواقع ظالم للأطفال
شكرا لك اختي
بوركت
الأديبة نداء
تحية عطرة
اسعدنى ابتعاثك لهذا القص الذى كان العهد به قديما..
قرأته كأنى أقراءه لأول مرة ..
ولقد لاحظت الحزن والبؤس الذى صورته..
شكرا لك على تعليقك البهي
هجران الاطفال معول هادم لشخصياتهم مستقبلا
والاباء لايدركون ذلك المجتمع يدللهم لالوم او عتاب
لله الامر
ودمت بالف خير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
قصة تحكي قصة الفقر والجهل الذي امتد الى أن وصل حالة التخلف
وتبقى الأنثى عار في أحياء الفقراء مع أنها الرجل الحقيقي في غمار الفقر ، ربما للجهل الذي تفرضه الظروف تتربى هذه الأفكار الفقيرة
ثم يأتي تعلق الرجل بأوهن الأسباب للتخلي عن مسؤلايته ومساندة المجتمع لقراره بغض النظر عن صوابه من عدمه
وما يترتب على ذلك من دمار نفسي وعقد وصراعات نفسية للأطفال
هناك من يستطيع تجاوز المحنة والإنتصار عليها بالتخلص من رواسبها في نفسه وتخطيها وهناك النفوس الرقيقة والحساسة التي تحفر المواقف السلبية أخاديد في روحها فتبقى في حالة غير مستقرة الى أن تحل كل عقدها أو أن تنهي حياتها
ياسمينة وردة رقيقة تعرضت لأقصى الظروف قسوة من فقر وحرمان ويتم وتنكيل الى أن أوت الى وحدتها وتوحدت مع عقدها فكانت النتيجة حالة العنف التي عبرت فيها عن غضبها على كل شيء و رفضها لكل شيء مما ساقها الى النهاية الحتمية وهي الانتحار لتحرير روحها
ربما أسهبت في الحديث لكن هذه القصة تحكي حال الكثيرين مما أيقظ الحزن في روحي
قصة حزينة بحرف جميل لامس أرواحنا
دمت متجددة
تقديري
العزيزة خلود
تحياتي القلبية
سعدت بك كثيرا وأنت تنقبين أرشيف النصوص
فتهيجي الذكريات لكل نص حدث وظرف كتبته فيه
حاولت نقل البيئة فأتت التفاصيل فى السرد المطول
تقديرى لك بما نتثرت من حرفك فزدان النص
دمت بألف خير....
قصة واقعية مؤلمة هادفة ـ جميلة الفكرة ، رائعة السرد والوصف ـ مؤثرة
دام جمال عطاؤك.