بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صاحبُ الفكر المبدع والقلم المذهل الأخ الفاضل وليد
رسمت لنا بحروف العربية صورة ناطقة بأصدقِ صوتِ وبأرقى حلّة
فأشعلتَ في الفكر تصفيقاً لقدرتكَ وفي القلبِ دمعاتاً لروعة السّرد
بارك الله فيك وتقبّل منّي بسيط مروري
أختكَ الهيفاء
حسبيَّ الله
في ثورات الأحرار ومقاومة المناضلين للمحتلين وللأنظمة المجرمة
صارت تتكرر صورة الشهيد الذي يودع أمه في ساعة الرحيل ليمسك بالمجد والخير ورضى الله من جميع أبوابه
قصة رائعة أخي
معطرة برائحة الشهادة
شكرا لك
بوركت
القدير وليد عارف الرشيد
نصٌ موجع ، يحكي عن لحظة الشهادة التي نتمناها ولم نجرؤ على السعي اليها ..
اقشعر بدني وأنا أقرؤها ..
رحم الله شهداء سوريا وفلسطين ، وجميع المسلمين ..
تقديري أيها الغالي
أموتُ أقاومْ