كان لي وطن،صار لي دولة رفقاء.
تصبحون على رفق،ودفق نبض محبة لا تنضب،تصبحون على أيلول،وزهرة الثلج،تصبحون على نكهة شهيّة وحبة هال وسط فنجان مزركش، تصبحون على ندى يندّي أخاديدكم بماء الجنة.
شكراً لجميعكم وكبيرة،،،
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
كان لي وطن،صار لي دولة رفقاء.
تصبحون على رفق،ودفق نبض محبة لا تنضب،تصبحون على أيلول،وزهرة الثلج،تصبحون على نكهة شهيّة وحبة هال وسط فنجان مزركش، تصبحون على ندى يندّي أخاديدكم بماء الجنة.
شكراً لجميعكم وكبيرة،،،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
ترتقي الى النفس انتماءاتُ الربيع
تصفعُ خدّ وحشتنا العاصفة
فهناك
كان لي من بقاياي ذكرى
أرّقَتْها انتظارات القطار
يا أنت،كم تمنيتُ،لكن أجمل ما فيّ انني إن تماديت في التمني تنازلت احتراما للأنوثة وتقديرا لذاتي،وإن تنازلنا عن شيء لا نتمناه من جديد.
ربما ،
لن تتستّرَ الصحراءُ من شمس
ولن تتكشّفَ القلوبُ للنّهار ،
لكنني أعلم يقيناً
أن ما كانَ .... كان !
والغيابُ ، لا ينفي الوجود !!!
امسح عن الأخاديد تعب الزمان حتى يتبلور بين يديك قلبي وأصير أنثى وحيدة أدور في مدار أفلاك بين ذراعيك،كأنني كوكب من بريق عينيك خلق ليكون لك النظر،كلما ابتعدتُ أو حاولت الإبتعاد،سقطتُ في كفّ عذّبت لذيذ اجتلاب.
يليق بك إكليل الغار.
ما بين الأزقّة والعناوين
تاهت مسلات الحقول ، وانكفأت على صداها المواسم .
فحين كان ذاك الأكليل سامق الصبر والانتظار يعبقُ بالقلب ،
كانت جلّ قناديلي ومضةً من شهاب حضورك .
أيّ ظلمٍ ذاك الذي مرّد عليّ بواطني
فتركني صلداً !!!
ما وجه الشبه بين الحب والموت.؟
لا تآخذ في بالك أيها القارئ أحيانا أعجز عن التعبير إذا ما فقدت فمي أو فقد المذاق طريقه إلى الفم،هلك التوت في سلاله،وعلا الطحلب فوهة المحبرة.
يتشابه الشمس والقمر
في أن كليهما يحمل في وجوده ندّ الآخر حتماً .
لايفهم الحبُ موتاً .
كما
لا يجهلُ الموتُ حباً .
معذرة !
فقد آلَت شقائق الأمل أن تموت بالهجير .
زَرَعْتـُها عنقاءً !!!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 31-07-2012 الساعة 10:32 PM
يا إمي...
إنه مبدأ لا تجوز تجزئته،يسري في الوريد كمدار فلكي يجتلبني بالنماء،يتكاثر في دمي تكاثر بقع الضوء في جو رطب فوق الحلوى،
هل عرفت الآن لماذا يتساوى حضورك وموتي.!
لو قُدّرَ للشتاءِ أن يدوم ، لتجمدت كلّ معاني الدفئ .
وغاب عن خيالات الصقيع ، أثر جذوة عود الثقاب .
...
ولو قُدّرَ للفتيل أن يحترق بلا زيت ، لصار دخاناً مع ارتشاف الفم الأوّل من فنجان الصبر ..
فهل يعقلُ يا أمي ، أن تندثرَ السعادةُ قبل أن تُكتشف ؟!
كي يتساوى النّابُ والكفن