نشتاق للأماكن التي نحبها
ونبوح لها بالكثير من الشوق والحب
وتزين هي حروفنا
نثر جميل
شكرا لك أخي
بوركت
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
نشتاق للأماكن التي نحبها
ونبوح لها بالكثير من الشوق والحب
وتزين هي حروفنا
نثر جميل
شكرا لك أخي
بوركت
الإسكندرية مدينة الجمال وشاطئ السحر
ينطق بحرها الأقلام
نثر جميل
أشكرك
و حكايات البحر لا تنتهي و للاسكندرية أجواء حب و أنفاس إحساس
عشنا مع تأملاتك العذبة شعورا مختلفا
رائع و أكثر
ربما هذه من اللحظات القليلة
التي سأهنأ فيها بهذا
الهادر منفردا ..
فأبكي على صدره غربتي وضياع وطني ..
لاتزال خيوط الشمس تتراءى بخجل ..
السلام عليكم
يظل البحر هو الصدر الأرحب لسماع تهاويمنا ,وهذيان مشاعرنا
لا يمل منا أبدا
ولا نمل الشكوى لله أمام هدير أمواجه وصخبها
بوح رقيق ,كلام جميل ,تعابير رائعة
شكرا لك أخي
اسكندرية هي بلادنا أيضا
ماسة
محمود :
هي الحياة نتذوقها كيفما كانت ....
صاحبي ..
لا تمل الغناء
فما دمت تنهل صفو الينابيع
.. شق بنعليك ماء البرك ..
كل الود
نداء :
كل مايتحدر إلى القاع كان يوما بالأعلى .. وترفرف حمامات لها لون الغياب
نداء :
صفحتي فخوره بتواجدك فلك الشكر ايتها الرائعة
دمت بخير
أعشق السفر متى ماوهبتني بطاقة الطائرة نفسها .. أعشق الإسكندرية بجنون .. بجنون
تبعثرني شطآنها .. ويغرقني هواؤها .. أشعر بالدفء عندما أعانق شمسها
لا نا ....... لك تحايا تتصاعد إليك نقية تليق بروعتك
تبعثرني شطآنها .. ويغرقني هواؤها .. أشعر بالدفء عندما أعانق شمسها
الاديب محمد :
سأبقى وفيا لهذا الذي منحتني إياه راجيا من الله أن أستحق وقفتك هذه وإطلالتك الرائعة
دمت نقيا أخي وإلى اللقاء
لقد عادت إلى هذه الشواطئ تسترق النظر إلى العاشقين مثنى مثنى
كانت وحيدة تبث البحر لواعجها
كانت تنتظر أن يشق عباب الموج ويهديها جورية حمراء
مر الأصيل وأسدل الظلام وشاحه وهي تنتظر، خبأهاالليل في دثاره البهيم ونامت
تحلق حولها النورس... رفرف فوقها ... ولكنها لم تستيقظ ...
حملت النوارس ذكراها الحزينة إلى كل المرافئ ....
الراقي عبد الله المحمدي
نص بنكهة البحر ورذاذ أمواجه الجميلة
تصوير بليغ وأسلوب مدهش
راقني المكوث هنا والاستمتاع بهذه الرائعة
دمت قلما أدمن الجمال
تقديري
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}