أين الغراب؟

أختي العنود

قصيدة تستحق أن تكون في الصدارة دائما

اشكرك على تصعيدها .. و هي عالية

تحياتي لك

و للشاعر المناضل سمير العمري

د. جمال

اعذرني شاعرنا إن أخطأت درب قصيدتك طويلا ...
و صدق د. جمال إذ سماها الدرة ، فالعزة فيها تنطق ، و الكرامة تتحدث ...

بارك الله في قلمك .

اخي الحبيب

ابا حسام

قمة في الروعة

ولا ازيد

واشكر الحبيب ابا رامي على رفعها

حقا انها درة.

دام التألق أخي سمير

تحياتي وحبي وانبهاري

المخلص

ابو يوسف

أأخي سمير وقد أجدت القيلا يجزيك ربّك بالجميل جميلا ليكاد يبكيني الذي في أمتي مما ذكرتَ تألماً وذهولا تركت كتاب الله إلا آية قد حرفتها بدعةً تضليلا " إن يجنحوا فاجنحْ " بها أفتى لهم من يتقن التهريج والتمثيلا والسلم في شرع الإله سيادة للحق يعلو ترفض التأويلا لا فض فوك فليس غير خلافة تشفي بقلب المخلصين غليلا وتعيد يافا والجليل وكرملا وتعيد سبْعا للحمى وجليلا

أخي الحبيب أبا مازن:

لا يبرح سؤالك يطرح نفسه ولا ينفك جوابنا هو ما أراه يناسب.

وأؤكد لك بأنك أنت صاحب القرار .. أنا كذلك... وكل فرد في هذه الأمة هو المسؤول.

حين ننتظر أن نتغير ونغير ولا ننتظر أن يتغير من سميتهم أهل القرار ، حينها فقط يكون الحل.

القرار ملك الفرد المسلم لا سواه.


تحياتي وتقديري

وأنا أشكر لك هذا الرد الكريم أيتها الكريمة.

أسأل الله أن يكون غيابك الذي طال جداً بسبب خير ولا بسبب ما يعكر أو يحزن.


ننتظرك دائماً يا ياسمين الواحة.



تحياتي وتقديري

نعم أختي الفاضلة نعيمه ... ليتني أقرأ هذه القصيدة وغيرها أمامهم وأمام الشعوب لعلها تحرك فيهم موات القلوب أمات الله كل خوان متخاذل أثيم.

أشكر لك مرورك اللطيف ورأيك الكريم .

اللهم نصرك وعفوك ورحمتك.


تحياتي وتقديري

لله درك أخي سمير

أرهقت الشعراء بعدك




:)

أستاذنا : د . سمير
أكرمك الله بما أبدعت في تصوير حالنا حتى جعلتنا ننطق بما جاء على لسان قابيل ـ رغم غياب الغربان في حفر مصارع الشهوات ـ { ... قال يا ويلتي أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب كيف فأواري سوءة أخي فاصبح من النادمين } (31: المائدة ) لطفا اللهم بنا وبأحوالناً
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله

أستاذي / سمير العمري

لقد شنقت أبيات هذه الملحمة الخالدة رقاب الخيانة وجلدت ظهور الأذناب وقامت بتمزيق حجب الرياء والنفاق عن مومياء العمالة فإذا بها تذوي وتذوب ليس خجلا من انكشاف سوءتها ولكن خوفا من سطوع شمس الحق التي تذيب وتصهر قسوة الباطل وتذهب ظلامه وظلمه وتحيي في قلوب الأمة الأمل بنصر قريب
ولعلك وأمثالك ممن يحترقون بهموم الأمة ويعيشون مأساتها ويأسون جراحها أدلاء نصحاء على دروب التضحية والنصر والعزة
حفظك الله ونفع بك
وتقبل

تحياتي وتقديري

أخي الحبيب عبدالله الشدوي:

لا نزال ننادي ولا يزالون في غمرة اللذات ساهون. الله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين.

أشكر لك ردك اللطيف ورأيك الكريم وإني والله قد اشتقت إليك.


تحياتي وتقديري