الحياة ... لوحة متقلبة ألوانها على جمر الشوق ... هل تصدقين ياسيدتي أننا نهتم من اللوحة فقط بإطارها ... لقد سرقنا إطار اللوحة من تفاصلينا فجعلنا الإنسان ينسى أنه إنسان
فكيف يتذوق بعد كل ذاك : الحب ؟
قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
الحياة ... لوحة متقلبة ألوانها على جمر الشوق ... هل تصدقين ياسيدتي أننا نهتم من اللوحة فقط بإطارها ... لقد سرقنا إطار اللوحة من تفاصلينا فجعلنا الإنسان ينسى أنه إنسان
فكيف يتذوق بعد كل ذاك : الحب ؟
الإنسان : موقف
قالت الشاعرة : د. أسماء سنجاري
متعِبٌ أنتَ
لا وقت لديّ
فقلت لقلبي :
متعَبٌ أنتَ ... وكل وقتي : لكَ .
/
/
المنفى .. وطن الاحتضار
يسرق من وجع عمرنا ... المسار
حين السجون في بلدي ... تمتلك : القرار
الفرار .. الفرار
الفرار
/
/
وصمتك يقتل أوتار التراتيل ... لاتوقف عزفك.
/
التصحر : داء الوجدان
أبدو مزعجاً ... كلما ... حاولتُ أن امتص دموع أحزانك ... مالكِ تبكين قلقي عليكِ ..!!!
هل يعقل
أنّكِ بكل هذا القلق ؟
مكان التردد خارج بوصلة ... الاشتياق ... وليسَ القلوب.
متى ستدركينَ أنَ : القلب كالشعر يشيب بلون البياض
بياض اللهفة ..
لأن خطيئات القلوب ... أبلغ في نزيفها من أخطاء الأيادي
نقع ضحايا : البوح
/
ملمس الورد ... أنتِ ... والفراشات المحلقة في رقتها
/
وأنا على وشك ... الإبحار ... في مدى شطآنك : يازورق الشتاءات الحالمة
فعل الأمر : اصمت ... يحتاج إلى تثقيف مطول أو تأثيت مبرمج قد يستوعب العمر كله ... ثم لايرى الآمرُ المأمورَ ... ساكتاً