لادموع ... للوداعات الصامتة
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لادموع ... للوداعات الصامتة
الإنسان : موقف
وقفتُ أمام المرآة :
كيف لي أن أقرأكِ ؟
وما معنى أن لا ... أراكِ ؟
التحليق عالياً ... يحتاج إلى : أجنحة مشرعة لتصمد بوجه الريح
المسافات ... لاعلاقة لها بالرياضيات ... إنها رابط خفي يجمع ويفرق ، يغلف الرجاء بالخوف ، رابط يفك أسرنا من قيود الخطوات
وأجدى صديق : أن تجعل نفسك لنفسك الصديق
( حلاوجي )
والذهب يبكي جماله ... حين اشرقت عيناك
تضيق بي الدروب .. اشكو الكرام غربتي .. والكون من غيرهم : يضيق
سهام الغدر ... تكسرنا فلانبالي ...
في بلادي هذا طريقنا للمعالي
اشتياقي : يحاول اغتيال ذاكرتي
ونزيف المحابر ... وحده ... يغتال اشتياقي.
سلم صبحك و الشفاء لجرحي ( وجهك )..
ومشاهد تاريخي يرسم بالنقاء ( وجهك )..