قومي ... نيام وسد البلاد ينهار ...
مطرٌ جرى الدمع في بغداد أنهار ..
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
قومي ... نيام وسد البلاد ينهار ...
مطرٌ جرى الدمع في بغداد أنهار ..
الإنسان : موقف
باب العقل مفتاحه قلوبنا ... وباب القلب لم يخلق له مفتاح
الغربة
ولا أمل
لاسماء تقبلني ولا أرض تبلعني
مقلوب هو ... مصيري ، معكوس هو ..مساري
أمشي : ولكن إلى الخلف .. وأقف : ولكن فوق الفراغ
أفتح عيني ..فأشاهد سراباً
وأغمضها .. فأعيش.
ضجرٌ ومضجرٌ
قال شاعر معذّب :
سقط الثقيل من السفينة في الدجى .:. فبكى عليه رفاقه وترحموا
حتى إذا طلــــع الصبــــــاح أتــــت بـه .:. نحو السفينة موجة تتقـدم
قـــــالت خـــذوه كما أتاني ســــــالما .:. لم أبتلعــــه لأنه لا يهضـم
"مرةً، في بيروت
سافرَ في سفينةٍ
راكبا حصانا."
(أدونيس ، وراق يبيع كتب النجوم)
أحتار بما أصفك.
أأنتِ الخيال
والفضاء
والحدود
والمدى
والشعر
والسحر
والعطر
أم أنتِ ... أنا ؟
ابتسمي ..
كي أشعر بكِ
بكل ما بكِ ..
أصابعي تمسك فرشاة .. ترسم ضحكتك فوق جدار العشق
ودفئك ... الإطار ... لهذه اللوحة.
شأني وشأنُكَ فيما بَينَنا عَجبٌ
تُدعى المريضَ وقلبي صاحبُ الألم
أبو الفضل بن الأحنف
تقولين : لاتغادر
كيف ذاك ... وأنا رئتيك ... أنا الشهيق الذي لايفارق الزفير ؟!!!