قصة حوارية جميلة الفكرة إيجابية الرسالة وتيرتها متسارعة وبناؤها متين
وسردها شائق قفلته مباغتة وملفتة
جميل ما كتبت اديبنا
أهلا بحضورك الفاعل في واحة الخير
تحاياي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الكريم محمد.
شكرا لمرورك المتميز وقراءتك الجادة. أنا حاولت فقط أن أنقل الحوار الذي دار بين الشخصيتين وتركت للمتلقي استنباط الأحكام التي يراها مناسبة لكل منهما. ولم أتدخل لوصف أحدهما أو اعطاء أحكام للتأثير على القارئ أو الإنتصار لأحدهما على الآخر.
لا تحرمني من حضورك المتميز وقراءاتك الواعية ودمت بخير.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
ما هكذا كان الظن بك كاتب روايتنا ...!
كيف أطلعتها على روايتك وأشركتها في كتابة نبضك ؟ !
لقد كتبت هي نهايتها ولست أنت ...
توخى مصارع النهايات في ماتكتب ايها الروائي الكبير(البطل)..
تحية من القلب للمبدع الاستاذ عبد السلام هلالي...
أخي الكاتب الرائع عبد السلام الهلالي
سأعترف بأمر
أنا أتتبع مواضيعك وأقرأ نصوصك مرات عديدة
ما أجمل هذا الحرف
شكرا لك
بوركت
وما أعطر هذا المرور !
هذه الشهادة منك شرف أدبي أعتز به و أقدره.
أعزك الله أختي الكريمة نداء وشكرا لك.
لا أستطيع أن ألوم الزوجة فى إختلاف وجهه نظرها
فإن معانى الحياة تختلف من واحد لآخر بإختلاف الثقافات
والأولويات والمستوى الفكرى والإجتماعى.
وهنا أحب أن أسال :
هل الأدب هو الذى يؤثر فى الواقع ويوجهه ؟
أم أن الواقع ينعكس على وعى الكاتب فيعبر عنه ؟
وكاتبنا هنا توحدت عنده الرواية والواقع فطلق الأثنتين ..
قصة رائعة ــ بحوارية ممتعة حلق بنا البناء السردى
بإبداع يشى بموهبة مقتدرة .
شكرا لهذا الأبداع .