غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وغد يصطاد الكسيرات
عبرت عنه بمشهد رائع لا يرسمه إلا أديب مثلك يملك حروفه
ما اجملها قصة
شكرا لك اخي
فعلا أختي المبدعة المتألقة .. نـــداء .. هناك من يتحين الفرصة للإيقاع بمن يوجدن في ورطة ، خاصة في الأماكن العامة ..
كمحطة الحافلات والنقل .. لهذا الصنف من الرجال تقنية خاصة لقراءة التحركات وقدرة كبيرة للتبع الطويل ..
شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
بحثت عنه في كل مكان
بعين الامل والرغبة لتعود بعين الخيبة
تلوي رأسها لتأتي العين المترقبة بدهاء وتنهي مسرحية الانتظار
لتبدأ مسرحيته هو
عمق بإسقاطات ذكية بأسلوب أدبي متمكن
دمت متجدد الروعة
مودتي وتقديري
كانت في محطة الحافلات في حالة انتظار
وحيدة، منهكة، ضائعة ولكنها أصيبت باليأس والأحباط
الكراسي فارغة .. لا أحد ــ هل كانت تبحث عن شخص معين؟؟
ولكنه كان هناك يطاردها بعيون طائشة تلتهم جسدها وتدعوها في رعونة
ونجح في اصطيادها...
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء ، وأسلوب سردي متميز.
دمت بكل خير.