الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
وغد يصطاد الكسيرات
عبرت عنه بمشهد رائع لا يرسمه إلا أديب مثلك يملك حروفه
ما اجملها قصة
شكرا لك اخي
فعلا أختي المبدعة المتألقة .. نـــداء .. هناك من يتحين الفرصة للإيقاع بمن يوجدن في ورطة ، خاصة في الأماكن العامة ..
كمحطة الحافلات والنقل .. لهذا الصنف من الرجال تقنية خاصة لقراءة التحركات وقدرة كبيرة للتبع الطويل ..
شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
بحثت عنه في كل مكان
بعين الامل والرغبة لتعود بعين الخيبة
تلوي رأسها لتأتي العين المترقبة بدهاء وتنهي مسرحية الانتظار
لتبدأ مسرحيته هو
عمق بإسقاطات ذكية بأسلوب أدبي متمكن
دمت متجدد الروعة
مودتي وتقديري
كانت في محطة الحافلات في حالة انتظار
وحيدة، منهكة، ضائعة ولكنها أصيبت باليأس والأحباط
الكراسي فارغة .. لا أحد ــ هل كانت تبحث عن شخص معين؟؟
ولكنه كان هناك يطاردها بعيون طائشة تلتهم جسدها وتدعوها في رعونة
ونجح في اصطيادها...
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء ، وأسلوب سردي متميز.
دمت بكل خير.