حب البقاء...!

ربما هي هواجس .. تحملني للأعتقاد بأن الموت.. قادم بلا هوادة .! ،ثم يلاحقني طيف مذيع نشرة الأخبار ببذلته المنمقة..وربطة العنق الجميلة.. وبابتسامة رقيقة .. يخبرني من خلف شاشة التلفاز ..بأن الآلاف قد قتلوا.. وآلاف شردوا .. الغريب في الأمر أن بذلته لم تسقط ..! سيجارتي ماتزال ملتصقة في أصابعي.. لم تسقط أيضاً.. ربما هو حب البقاء مايجعلنا نتشبث بما نحن فيه.. حتى أنت متشبثة فيّ ..أسقطيني وارحلي !!

المبدع رياض الرشايدة
في نصك فكرة جميلة عبرت عنها بأسلوب جيد
اللغة جيدة وتحتاج لمزيد من الاعتناء - الذي نحتاجه جميعا للارتقاء بأدبنا - والتنقيح .
فاجأتني نهاية النص بانعطافة أراها حرفت وجهة الكلام من الخاطرة إلى الخطاب ، وفيها صدمة للقارئ من الجهة الفنية ، وربما كانت الفكرة مقبولة لكنها احتاجت لأسلوب صياغة أكثر انسجاما .

تحيتي لك وأرجو أن نقرأ المزيد من فنك الجميل .

حب البقاء مايجعلنا نتشبث بما نحن فيه.

تعصف بنا رياح الدّنيا فنقف متَحدّين، وإن صرعتنا ننهض رغم الكدمات واللّسعات
نرى ما لا يسرّ العين، ولا يفرح القلب، فنربط أحزمة الصّبر كي نستطيع الإكمال رغم كلّ الأهوال...
ولا يعني ذلك سوى حبّ البقاء !
قليلة الكلمات كثيرة المعاني
بوركت
تقديري وتحيّتي

ربما مانحن عليه يشعرنا بالحياة رغم أننا نرى الموت فيه رأي العين ورغم أن فيه فناءنا
عميق هاجسك أديبنا الفاضل وجميلة الفكرة
وأثني على ماقاله الدكتور مازن
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

الأخ الرائع حضوره الشاعر مازن
الأخوات الناثرات الطيب بين اسطري
كامله، آمال
دام مروركم النقي ، سعدت بوجودي بينكم في واحتكم الرائعه

شكراً لأنكم معي

ربما هي هواجس .. تحملني للأعتقاد بأن الموت.. قادم بلا هوادة

السلام عليكم
هواجس ماذا ايها الصديق ؟؟؟
الموت هي الحقيقة التي تكاد تكون وحيدة في الدنيا ,,وهو قادم يكدح كدحا ,وهذا لا ريب فيه
لا تتحدث عن مذيعين التلفزيون ,,يخبرونا بحصيلة القتلى هذا اليوم الذي فاق الرقم الفلاني ,,, وكأنهم يزفون لنا أخبارا سارة
كأنهم يفخرون بالحصيلة ؟؟وكأنه إنجاز سيُفرح الدنيا .
حب البقاء موجود بأمر من الله في كل المخلوقات حتى النملة
شكرا لك
ماسة

الاخت الاديبه فاطمه

شكرا لمرورك سيدتي
هذا واقع نحن فيه ( والحمدلله )

فكرة الخاطرة جميلة
ولغتها تحمل إشارات إيجابية رائعة
ومعالجتها حذقة وموفقة باستثناء الخاتمة التي وجدت فيها إقحاما

بعض عناية كانت لتجعل من نصك تحفة أدبية

دمت بخير

تحاياي

دام مرورك نقياً رقيقاً
شاعرتنا ربيحة

لم يترك لي الذين سبقوني الكثير لأقوله حول الموت والحياة ونهاية الخاطرة.
أعجبتني، وشكرا .
دمت مبدعا.