أحدث المشاركات
صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 34

الموضوع: ومضات ماسة ,,,,111

  1. #1
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي ومضات ماسة ,,,,111

    القرآنُ الكريم ,,,,
    طالما ارتبطَ صوتُه بصوتِ الموتِ في أذهانِنا ,
    وطالما ارتبطت كلماتُه التي تنطلقُ مجلجلةً عبرَ مكبِّر الصَّوت ,
    ثمَّ تتكسَّرُ على الجدران ,
    وتذوبُ في المساحات ,
    فلا نسمعُ منها إلا نبرات لا تحملُ سوى زفراتِ أشباحِ الموت ,
    وطالما تناهت لأسماعِنا وأحاسيسِنا,, خاليةً من أي شيءٍ سوى رائحةِ الموتِ ,وطعمِه,
    فكلَّما كنَّا نسمعُ صوتَ القرآن يندفعُ من أي مكبرٍ للصوت نتوجَّس ,,وتنتفضُ حواسُّنا ,,وتتقلّصُ أوتارُ قلوبِنا متسائلين
    مَن مات ؟؟؟
    مَن هو,, أو هي, التي فارقت الحياةَ الآن, أو فارقنا؟؟
    لا أدري,, لمَ الطفولة تخزِّنُ نكهةَ المشاعرِ مدى الحياة ,الجميلة منها ,والحزينة أو المخيفة ؟؟
    من يجرؤ أن يقول أن الموتَ أمرٌ سهلٌ على النفسِ البشريَّة ,خاصةً النفوس الغضَّة الحسَّاسة الوليدة ؟؟
    إذا كانت الأفيالُ الضخمة ثخينة الجلد تحزنُ وتدمعُ كلَّما صادفتها رفاتُ معارفِها على طرقاتِها ؟؟
    فكيف الإنسان ؟؟كيف الأطفال ؟؟
    أتذكَّرُ طفولتي جيداً ,وأتذكَّرُ كيفَ كنتُ عندما أسمعُ صوتَ أحدِ قرَّاء القرآن من شريط مسجَّل,
    والذي يتركونَه يجلجلُ من الفجرَ إلى العشاء ,وعلى مدى ثلاثةِ أيامٍ متواصلة , بعد كلِّ حالةِ وفاةٍ في الحي,
    وأتذكرُ,, كيفَ كنتُ أحسُّ صوتَ الموتِ جافاً ,مجوَّفاً ,راعباً يزعقُ في مسامعي ,,,
    فتتجمَّد الطفولةُ في قلبي ,وتتيبَّسُ الحياةُ في نبضي ,فأحسُّ فراغاً هائلاً ,ناشفاً يعصفُ بمشاعري كزوبعةِ رملٍ خانقةٍ في صحراء,, تمتدُّ في المدى ,,,ليس لبدايتِها ملامح ,وليس لنهايتِها نهاية !!
    وأحسُّ العالمَ حولي جبالاً من ظلامٍ مخيفٍ زاحف , فأفقدُ الرَّغبة في الدَّرسِ والأكلِ واللعبِ وبعض أعمالِ البيت التي كانت واجبي,
    إذْ كنتُ أعتقدُ أنَّ هذا الصوت ,هو صوتُ الموت .
    وعندما كبرتُ قليلاً ,وأدركتُ ما معنى( وإذا قُرىء القرآن فاستمعوا له)
    صرتُ أسألُ الكبار إذا ما كانوا يفهمونَ أيةِ كلمة؟ فيكونُ الجواب ,,,لا !!!
    لا ؟؟
    إذن لماذا ؟؟
    يسكتُني الكبارُ, وكأنَّني أكفر!
    واليوم,,,
    ومنذُ زمنٍ طويل,
    وبعدَ أن قرأتُ القرآن الكريم وفهمتُ ما يعنيه ,
    وبعد أن تتبَّعتُ كلّ كلمةٍ منه في المعاجمِ والمراجع,
    عرفتُ وتيقنتُ أنّ القرآنَ أُنزلَ من أجلِ الحياة ,
    إنَّه دستورُ الحياة ,
    إنَّه دستورُ فرحِ الحياةِ وسعادتِها ,هناءِ الحياةِ وراحتِها ورِضاها ,
    وكانَ يجبُ أن تسمعهُ طفولتُنا في ليالي العيد ,وفي الأفراحِ وقدومِ الربيع, وهطولِ المطر, ومواسمِ القطاف والحصاد ,
    ليرتبطَ صوتُه بأذهانِنا بالحياةِ والفرح, وليس بالموت والحزن .
    فهل صوتُ القرآن المجلجل عبرَ مكبراتِ الصوت,, ومن الصباحِ للمساء,, ولثلاثة أيامٍ متواصلة ,وقت وفاة أحدهم ؟
    والذي ستتكسَّرُ كلماتُه ومعانيه الجميلة العظيمة على الجدران ؟
    أو تذوبُ في المساحات ؟
    والذي لن تصلُ للمسامع منه سوى نبراتٍ تحملُ شهقاتِ أشباح الموت ,,ستفيد المتوفى بشيء ؟؟
    إذن لماذا؟؟؟
    ****

    الجوعُ كافر !
    والعطشُ كافر !
    هذة حقيقة ,,,
    ولكن ,,هل يجبرُ الجوعُ الجائعَ على أكلِ اللحوم الميِّتةِ الفاسدة ؟؟
    هل يجبرُ العطشُ العطشانَ على شربِ المياهِ الملوَّثةِ القذرة ؟؟
    أليست نفسُ الإنسان أرفعُ وأسمى من نفوسِ الضِّباع؟؟
    ألا تحميه عفتُه وأنفتُه من ملىءِ بطنِه من المأكولات المقزِّزة ؟؟
    أليس الإنسانُ مخلوقاً أعظم وأرفع من الذباب مثلاً ؟
    ألا تحميه عزَّةُ نفسه من اقترابِ المياه الآسنة ؟
    كيف يسمحُ لنفسه بحجةِ الفقر أن يقومَ بأعمالٍ خارجةٍ عن الأخلاقِِ والدِّين والضَّمير والإنسانيَّة ؟
    *
    ليلبسِنا الفقرُ من الرَّأسِ إلى القدم ,فنحن أغنياء بأرواحنا الطَّاهرة ,وبنفوسٍنا العزيزة ,لأنَّنا بشر.
    ولو افتقرنا يوماً للضَّميرِ والأخلاقِ والدِّين والكبرياء ,,
    سنقول ساعتها نحن فقراء .

    ماسة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أشكر الأخ العزيز عبد الرحيم صادقي
    التعديل الأخير تم بواسطة فاطمه عبد القادر ; 18-01-2013 الساعة 09:48 AM

  2. #2
    الصورة الرمزية رياض شلال المحمدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2012
    المشاركات : 6,121
    المواضيع : 239
    الردود : 6121
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    **(( نعم أُخيّتي إنه المُعجِز البليغ الوجيز ، إنه رسالة الحياة الخالدة ، " وإن الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون " ،
    ذلك لمن تدبّر وتأمّل وأصغى بقلب شهيد ، لا أن نجعله عادة من عاداتٍ لا تُسْمنُ ولا تغني من جوع ،
    ولذاك قال أحد الذين تدبروه وهو الإمام الزاهد الحسن البصري " ما رأيتُ يقينا لا شك فيه أشبه
    بشكٍّ لا يقين فيه مثل الموت " جلت قدرة الله جعل أخفى الأسرار من أجلى البديهيات ، بورك البيان وصاحبته ،
    ودمت بخير وألق ))**

  3. #3
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.85

    افتراضي

    السّلام عليكم عزيزتي الأخت فاطمة
    ذكرتني بالحزن والخوف الذي كنت أحياه حين ترفع السّماعات وصوت القارئ عبد الباسط يفرض السّيطرة والوجوم على الحضور في العزاء، حتّى إنّ اسمه ارتبط عندي بالموت!
    لكن القرآن هو طبّ القلوب ودواؤها... هو الذي يزرع السّكينة في النّفوس ويقتلع جذور الضّغينة من القلوب،...
    ومضتك تشرح الصّدر وتزرع بذور حبّ القرآن
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  4. #4
    الصورة الرمزية عبد الرحيم صادقي أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    المشاركات : 1,300
    المواضيع : 106
    الردود : 1300
    المعدل اليومي : 0.26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر مشاهدة المشاركة
    وبعدَ أن قرأتُ القرآن الكريم وفهمتُ ما يعنيه ,
    وبعد أن تتبَّعتُ كلّ كلمةٍ منه في المعاجمِ والمراجع,
    عرفتُ وتيقنتُ أنّ القرآنَ أُنزلَ من أجلِ الحياة ,
    إنَّه دستورُ الحياة ,
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نعم أختي فاطمة
    إنه دستور الحياة، لكنهم أرادوه تراتيل يُتغنى بها في المواسم ويقرأ على الأموات.
    ويلهم، ما قدروه حق قدره.
    نِعم القول، وبوركت يا فاطمة.
    لكن الآية: وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له.

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2012
    المشاركات : 220
    المواضيع : 24
    الردود : 220
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    ومضاتك دائما من صلب واقعنا يا ماستنا

    مسألة ربط القرآن الكريم بالحزن أو الموت أو الحالة النفسية فكرة فعلا سلبية جدا و نظرة عرجاء جوفاء نحو الدين

    القرآن ليس موتا بل حياة


    هو منهاج حياة

    هو نور و أمل و هداية و بر أمان

    أما ومضتك الثانية الرائعة فقد جعلتني أتأمل في حال الوحوش

    هل وحوش الغاب تأكل لتشبع فقط ؟

    نعم

    لكن المصيبة في الوحوش البشرية التي تأكل و لا تشبع

    نسأل الله السلامة

    شكرا يا راقية

  6. #6
    الصورة الرمزية عبد الرحيم بيوم أديب
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 2,249
    المواضيع : 152
    الردود : 2249
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    ومن عجيب الأمر وغريبه أن ترى ارتفاع الاصوات ترنما والقارئ قد قرأ آية في وصف النار ومقر اهل البوار
    حالة لا تدل الا على بعد بعيد وابتعاد شديد عن فهم الكتاب وتدبر رسالة رب العباد للعباد
    اعجبني جدا ما قرات هنا عن اظن اننا نحياها جميعا في مجتمعات وافراد
    فقد لايستمع الواحد منا ولا يطلق صوت القرآن الا عند تكهرب نفسيته
    فاين نحن من قول عثمان "لو طهرت قلوبنا لما شبعت من كلام الله"

    تحياتي لك اختي فاطمة
    وحفظك المولى ورعاك

  7. #7
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض شلال المحمدي مشاهدة المشاركة
    **(( نعم أُخيّتي إنه المُعجِز البليغ الوجيز ، إنه رسالة الحياة الخالدة ، " وإن الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون " ،
    ذلك لمن تدبّر وتأمّل وأصغى بقلب شهيد ، لا أن نجعله عادة من عاداتٍ لا تُسْمنُ ولا تغني من جوع ،
    ولذاك قال أحد الذين تدبروه وهو الإمام الزاهد الحسن البصري " ما رأيتُ يقينا لا شك فيه أشبه
    بشكٍّ لا يقين فيه مثل الموت " جلت قدرة الله جعل أخفى الأسرار من أجلى البديهيات ، بورك البيان وصاحبته ،
    ودمت بخير وألق ))**
    وعليكم السلام ورحمة الله أخي العزيز رياض ,
    أسعدتني مداخلتك الكريمة وما جاء فيها
    القرآن الكريم ليس كتابا مثل أي كتاب
    أنه كتابنا المقدس ,ومن واجبنا أن نتوقف عند كل نقطة وكل كلمة مفكرين محللين متأملين,
    جميل أن نحفطه عن ظهر قلب ,وجميل أن نرتله ونجيد ترتيله
    ولكن الأجمل والأعظم والأنفع هو فهمه بعمق وروية
    فهو دستور الحياة الأمجد ,وخظ السلامة من النار في الآخرة
    أما أن نجعل منه مجرد صوت للتعبير عن الحزن في حالات الموت ,
    أو نربطه بالموت والحزن ارتباطا وثيقا ليصبح قرينته
    فهذا إجحاف بحقه وتقصير غير مغفور ,,بل عمل منكر تماما
    شكرا لك أخي العزيز
    دمت بخير وعافية
    ماسة

  8. #8
    الصورة الرمزية نسرين بن لكحل أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2012
    الدولة : تبسة - الجزائر-
    العمر : 37
    المشاركات : 1,250
    المواضيع : 31
    الردود : 1250
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    فاطمه عبد القادر;القرآنُ الكريم ,,,,

    إنَّه دستورُ الحياة ,
    إنَّه دستورُ فرحِ الحياةِ وسعادتِها ,هناءِ الحياةِ وراحتِها ورِضاها ,

    يقول جلّ جلاله : وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ..(سورة القمر)..
    ومضات صادقة فيها من واقعنا الملموس الكثير ، مغتقدات و عادات ارتبطت بأذهاننا و ألفتها عقولنا ، فصار القرآن مهجورا إلا في الجنازة و أمام القبور ..
    بينما كان حريا بنا أن نتلو كلمات الله ليلا و نهرا ، و نتدبر معانيها ، و نستخلص الحكمة و العبرة ..

    جميل ما قرأت هنا ..بوركت أستاذتي الفاضلة
    تحيتي و تقديري


  9. #9
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    صدقت ايتها الكريمة
    هو دستور الحياة الذي يجتهدون في عزل الأمة عنه بشتى الوسائل حتى بات طقسا جنائزيا متعلقا بالمآتم والأحزان ، وليتهم اكتفوا بل يجتهدون اليوم في زلزلة قواعد اللغة التي يتجلى فيها إعجازه ، باختراقات يعلم من وراءاتها ما وراءها ويركب موجتها عن جهل من لا يعلمون طلبا لشهرة وامجاد، غائبا عنهم ما يتورطون فيه من إسهام في محاولة تحويل كتاب الله ودستور أمتهم للمجرد نصوص لا يعيها ولا يفهم ما تقول إلا علماء الدين كما فعلوا بالإنجيل والتوراة بل وحتى التلمود فاستحالت طلاسم خفية المعنى عن من يترنمون بها ...

    في ومضاتك حكمة وألق

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  10. #10
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    السّلام عليكم عزيزتي الأخت فاطمة
    ذكرتني بالحزن والخوف الذي كنت أحياه حين ترفع السّماعات وصوت القارئ عبد الباسط يفرض السّيطرة والوجوم على الحضور في العزاء، حتّى إنّ اسمه ارتبط عندي بالموت!
    لكن القرآن هو طبّ القلوب ودواؤها... هو الذي يزرع السّكينة في النّفوس ويقتلع جذور الضّغينة من القلوب،...
    ومضتك تشرح الصّدر وتزرع بذور حبّ القرآن
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    وعليكم السلام صديقتي العزيزة كاملة بدارنة

    لكن القرآن هو طبّ القلوب ودواؤها... هو الذي يزرع السّكينة في النّفوس ويقتلع جذور الضّغينة من القلوب،

    طبعا ,,يا كاملة العزيزة ,هذة حقيقة ,كم كنت أشعر بالسكينة والاطمئنان عندما أتلو آيات الله بالقرب من أولادي عندما كانوا يمرضون ,
    كنت أحس أن عين الله سترعاهم وتحفظهم وتعيد لهم العافية قريبا .
    كما الدواء المحسوس الذي يساهم في شفاء الجسم ,كلمات الله عز وجل تشفي الروح وتقوي العزيمة وتمنح الإنسان الطمأنينة والسلام .
    كم هو رائع أن نتلو آيات منه في كل موقف ,وقبل الإقدام على أي عمل ,
    لكن أن يُتلى على الأموات بصوت مُكبَّر مستمر لا يكاد يُفهم منه شيئا, فهذا يشبه الحرام
    شرح الله صدرك بكل الخير ,
    شكرا لمداخلتك عزيزتي
    دمت بخير
    ماسة

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ومضات ماسة 12
    بواسطة فاطمه عبد القادر في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 03-05-2017, 02:21 PM
  2. ومضات ماسة 10
    بواسطة فاطمه عبد القادر في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 02-03-2016, 05:27 PM
  3. ومضات ماسة 11
    بواسطة فاطمه عبد القادر في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 29-04-2014, 06:14 PM
  4. ومضات ماسة 9
    بواسطة فاطمه عبد القادر في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 24-11-2009, 12:02 AM
  5. صباح الخير (111) مثقفنا الفقير
    بواسطة ريمة الخاني في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 13-02-2008, 10:10 PM