مفتاحٌ صَديء...وجدته...لمّعته, خبأته, وحين وجدت صندوقاً قديما...فتحته. خرج المارد منه وقال لي: شبيك لبيك...أحزان الدنيا كلها...ملك يديك.
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
مفتاحٌ صَديء...وجدته...لمّعته, خبأته, وحين وجدت صندوقاً قديما...فتحته. خرج المارد منه وقال لي: شبيك لبيك...أحزان الدنيا كلها...ملك يديك.
ومضة جميلة موحية معبرة مختزلة للعديد من المعاني والدروس تترك للقارئ متعة استخراجها والإنزياح بها إل حيث يشاء.
أعجبني ما قرأت هنا حرفا ومعنى.
دمت مبدعة أخت أميمة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
-------------
أختي الفاضلة ، الأديبة أميمة
أسعد الله أوقاتك
قرأتُها قراءة مخالفة !
( مفتاحٌ صَديء...وجدته...لمّعته, خبأته, وحين وجدت صندوقاً قديما...فتحته. خرج المارد منه وقال لي: شبيك لبيكأفراحُ الدنيا كلها...ملك يديك ) .. أليسَ الفرحُ في قديمنا ؟ أليسَ الكنزُ في تراثنا ؟ أليس الحزن والألم والظلم والاستبداد والقهر والتخلف والصدأ في أنحائنا في هذا الواقع ( الجديد ) ؟!!
نصٌّ تمنيتُه هكذا ، ورأيتُ فيه كما تمنيتُ الأصالة الفكريّة .. أما الشكل الفنيّ فبلغ الروعة في التكثيف ، وفي الجرس الموسيقيّ الصادر عن الضمير في ( وجدته ، لمعته ، خبّأته ، فتحته ) وفي استدعاء التراث الشعبي رغم قصر النص .
تقبلي تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
بهية ومعبرة هذه الومضة مبدعتنا الراقية أميمة.
اخترت أن تخافي فيها النهايات النمطية في الأسطورة حيث يخرج المارد من المصباح ليلبي رغبات وأحلام الحالمين.
كثيرا ما نسعى وراء بريق الأماني حتى إذا نزلت بساحتنا تمنينا لو أنها لم تفعل.
مودتي وتقديري أختي.
حسبي أن أكون قلم حق